اتحاد العالم الإسلامي
اتحاد العالم الإسلامي
رئيس مجلس الإدارة د. محمد أسامة هارون مدير التحرير التنفيذي محمد سلامة
التهويد والهدم.. سياسة الاحتلال لتغيير ملامح القدس والضفة الغربية غارة إسرائيلية في بيروت.. هل نجحت في القضاء على أحد أبرز قادة حزب الله؟ الأمين العام للشئون الإسلامية: الأسرة هي الركيزة الأساسية لبناء مجتمع قوي مستقر القوى المدنية السودانية تتحدى الفيتو الروسي.. خطوات جديدة لوقف الحرب وحماية المدنيين أوروبا على مفترق طرق.. تحديات الأزمات العالمية وتأثيراتها على استقرار القارة ابتزاز البحر الأحمر.. الحوثيون يفرضون رسوماً غير قانونية على الملاحة الدولية مالى تدخل مرحلة جديدة.. تغييرات حكومية جذرية لمواجهة الأزمات الداخلية والتحديات الاقتصادية فيتو روسيا في مجلس الأمن.. لعبة السيادة والنفوذ على حساب أرواح السودانيين السديس: وسائل التواصل أفسدت العلاقات بين الناس صراع سياسي وقانوني.. مذكرات اعتقال الجنائية الدولية تضع إسرائيل أمام مفترق طرق استفتاء الرئاسي في ليبيا.. خطوة نحو الحل أم فتيل إشعال الأزمة؟ لبنان في الذكرى الـ81 لاستقلاله.. بين مرارة الحرب وأمل الولادة الجديدة

الطيب يؤكد استعداد الأزهر إنشاء مركز لتعليم اللغة العربية في السنغال

بحث الإمام الأكبر د. أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، مع السفير كيموكو دياكيت، سفير السنغال الجديد في القاهرة تعزيز العلاقات العلمية الدعوية، مؤكدًا حرص الأزهر على تعزيز دوره في السنغال وجميع دول القارة الإفريقية، معلنا أن الأزهر الشريف يشهد يستضيف 327 طالبًا وطالبة من السنغال يدرسون في المراحل التعليمية المختلفة، ويقدم 27 منحة علمية كل عام لأبناء السنغال، وهناك 73 مبعوثًا أزهريًّا في السنغال، معرباً حرص الأزهر تعزيز العلاقات العلمية والدعوية مع السنغال، والإسهام في نشر المنهج الأزهري الوسطي عبر خريجيه ومبعوثيه، واستعداده إنشاء مركز لتعليم اللغة العربية في السنغال بما يسهم في تعليم السنغاليين لغة القرآن الكريم ومساعدتهم على إتقانها.
من جانبه، نقل سفير السنغال إلى الإمام الأكبر تقدير رئيس بلاده ماكي سال لما يقوم به فضيلته من جهود لخدمة قضايا الإسلام والمسلمين، مجددا دعوة فضيلته زيارة السنغال، مؤكدا تطلع بلاده حكومة وشعبا لهذه الزيارة التاريخية، معربا ثقته واعتزازه بما يقدمه الأزهر من خدمة ورعاية لطلاب وطالبات السنغال، مشيداً بمنهج الأزهر الوسطي المعتدل قبلة الدارسين من دول القارة، وبما يعكس المكانة الكبيرة للأزهر الشريف في مصر والعالم الإسلامي.