اتحاد العالم الإسلامي
اتحاد العالم الإسلامي
رئيس مجلس الإدارة د. محمد أسامة هارون مدير التحرير التنفيذي محمد سلامة
مرصد الأزهر يكشف ما يعول عليه تنظيم د.ا.عش مستقبلا «الأوقاف المصرية» تضع خطة شاملة لتطوير الدعوة ومواجهة التطرف في شمال سيناء كيف نميز بين وسوسة الشيطان ودعوة النفس؟.. الدكتور علي جمعة يوضح مفتي الديار المصرية: تجديد الخطاب الديني هدفه استيعاب الواقع المتجدد برؤية حكيمة مدير الجامع الأزهر: الإسلام يدعو إلى الأمن والأمان والتمسك بالأحكام لتحقيق سعادة البشرية مفتي الديار المصرية لوفد برنامج الأغذية العالمي: مستعدون للتعاون في كل ما ينفع البشرية أمين ”البحوث الإسلامية”: الشريعة حرصت على البناء المثالي للأسرة بأسس اجتماعية سليمة بالقرآن والسنة.. الدكتور علي جمعة يكشف حكم زواج المسلمة من غير المسلم أمين مساعد البحوث الإسلامية: التدين ليس عبادة بالمساجد بل إصلاح وعمارة الكون الأوقاف المصرية: إيفاد سبعة أئمة إلى “تنزانيا والسنغال والبرازيل” «الإسلام وعصمة الدماء».. الجامع الأزهر يحذر من استباحة دماء المسلمين الأوقاف المصرية تعلن موضوع خطبة الجمعة القادمة.. ”أَنْتَ عِنْدَ اللهِ غَالٍ”

برنامج جدة التاريخية يعلن انتهاء المرحلة الأولى من مشروع تطوير «بحيرة الأربعين»

 مشروع تطوير الواجهة البحرية
مشروع تطوير الواجهة البحرية

أنجز برنامج جدة التاريخية الأعمال الجارية من المرحلة الأولى لمشروع تطوير الواجهة البحرية خلال عام 2023 التي تضمنت إزالة المرافق الأساسية والبنية التحتية وذلك تمهيدًا لبداية أعمال المرحلة الثانية التي ستبدأ في الربع الأول من العام الجاري 2024، وتشمل إعادة حفر المنطقة التي رُدمت نتيجة التوسع العمراني في العقود الماضية وإنشاء الرصيف البحري وتحسين جودة المياه.


وتأتي أهم ملامح المشروع، في تطوير الواجهة البحرية ضمن المخطط العام لمشروع "إعادة إحياء جدة التاريخية"، الذي أطلقه الأمير محمد بن سلمان ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حيث بدأ العمل عليه مطلع العام الماضي 2023، ويتضمن عدة مراحل، ويهدف مشروع الواجهة البحرية إلى إعادة مياه البحر إلى ميناء البنط لأقرب صورة ممكنة كانت عليه، في حين يحظى باهتمام خاص نظرا لقيمة الميناء التاريخية الكبيرة الممتدة لآلاف السنين وتأثيره الجوهري على جدة وأهلها وثقافتها.


وجرى ردم مناطق حول بحيرة الأربعين بهدف أعمال التطوير مما أدى لتغيير في شكل البحيرة وأحدث تباعدا كبيرا بين الميناء والبحر، ويهدف المشروع إلى إعادة البحر إلى ميناء البنط، وبناء بيئة متكاملة تتوفر فيها مقومات طبيعية تشمل واجهات بحرية بطول 5 كيلومترات وتطوير البنية التحتية والتجهيزات اللازمة لها، بالإضافة لخلق بيئة مستدامة تحيط بالواجهة البحرية والتي تمثل رافدًا اقتصاديًا ووجهة جاذبة للأعمال وتمكين المشاريع الثقافية والإبداعية.


ويشمل المشروع جزءًا من رؤية شاملة لتطوير المنطقة المحيطة بالواجهة البحرية والتي تحتوي على منطقة المارينا أو مرسىً لليخوت وتشتمل أيضا على أحياء سكنية وفندقية جديدة شمال وجنوب البحيرة وأسواق ومطاعم ستساهم في خلق مجتمع سكني وتجاري مستدام.

-10