اتحاد العالم الإسلامي
اتحاد العالم الإسلامي
رئيس مجلس الإدارة د. محمد أسامة هارون مدير التحرير التنفيذي محمد سلامة
أوروبا على مفترق طرق.. تحديات الأزمات العالمية وتأثيراتها على استقرار القارة ابتزاز البحر الأحمر.. الحوثيون يفرضون رسوماً غير قانونية على الملاحة الدولية مالى تدخل مرحلة جديدة.. تغييرات حكومية جذرية لمواجهة الأزمات الداخلية والتحديات الاقتصادية فيتو روسيا في مجلس الأمن.. لعبة السيادة والنفوذ على حساب أرواح السودانيين السديس: وسائل التواصل أفسدت العلاقات بين الناس صراع سياسي وقانوني.. مذكرات اعتقال الجنائية الدولية تضع إسرائيل أمام مفترق طرق استفتاء الرئاسي في ليبيا.. خطوة نحو الحل أم فتيل إشعال الأزمة؟ لبنان في الذكرى الـ81 لاستقلاله.. بين مرارة الحرب وأمل الولادة الجديدة اتهام بولسونارو بالتخطيط لانقلاب.. الشرطة البرازيلية تكشف تفاصيل المؤامرة المزعومة ترامب يتأهب لمعركة مع المحكمة الجنائية الدولية بعد مذكرات اعتقال نتنياهو حكم أكل البصل يوم الجمعة..« الإفتاء» توضح إخفاق العقوبات وتهديدات التدخل.. هل فقدت التكتلات الإقليمية في أفريقيا قدرتها على التأثير؟

عضو ”الشيوخ” الماليزي: مجلس حكماء المسلمين نشر التعايش السلمي عالميًّا خلال 10 أعوام

هنأ الدكتور ذو الكفل محمد البكري، عضو مجلس الشيوخ، وزير الشؤون الإسلامية الماليزي الأسبق، مجلس حكماء المسلمين برئاسة الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، رئيس المجلس؛ ‏بمناسبة مرور عشرة أعوام على تأسيسه.

وقال "البكري"، إن مجلس حكماء المسلمين خلال العشرة أعوام الماضية نجح في خدمة الإسلام والمسلمين ونشر قيم التسامح والتعايش السلمي في العالم، وذلك من خلال العديد من المشروعات الرائدة والمبادرات الملهمة التي تهدف إلى بناء جسور التواصل وتعزيز الحوار والإخاء الإنساني.

وأشاد بجهود أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، رئيس مجلس حكماء المسلمين، ورؤيته الحكيمة التي أسهمت في تعزيز جهود المجلس الرامية إلى ترسيخ قيم الأخوة الإنسانية وثقافة الحوار وقبول الآخر بين الشعوب والديانات المختلفة، وتعزيز التفاهم والتعاون بين المذاهب والثقافات الإسلامية، معربًا عن تقديره للجهود الكبيرة التي يقوم بها الأمين العام لمجلس حكماء المسلمين، سعادة المستشار محمد عبد السلام، في تحقيق رؤية المجلس وأهدافه وإنجازاته الاستثنائية.

ومجلس حكماء المسلمين هو هيئة دولية مستقلة تأسَّست في أبوظبي في 21 رمضان 1435 هـ الموافق 19 يوليو عام ٢٠١٤ م، برئاسة فضيلة الإمام الأكبر أ. د. أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، وعضوية عددٍ من علماء الأمة وحكمائها ووجهائها ممَّن يتسمون بالحكمة والوسطية والعدالة والاستقلال؛ وذلك بهدف تعزيز السِّلم في المجتمعات المسلمة وغير المسلمة ونشر قيم الحوار والتسامح والتعايش الإنساني.

-10