اتحاد العالم الإسلامي
اتحاد العالم الإسلامي
رئيس مجلس الإدارة د. محمد أسامة هارونرئيس التحرير أحمد نصار

ندق ناقوس الخطر .. 250 مليون أمي في العالم الإسلامي

تعبيرية
تعبيرية

تعد الأمية من أخطر الأمراض التي تهدد المجتمعات العربية والإسلامية، حيث تعاني العديد من البلدان الإسلامية من معدلات أمية مرتفعة جدا، وهو ما يتطلب من جميع الهيئات المعنية بالتعليم في العالم الإسلامي بالتكاتف من أجل مواجهة الأمية والعمل على مكافحتها من خلال تدشين هيئات قوية في بلد عربي وإسلامي يكون دورا القضاء على الأمية .

ومن جانبه يقول المفكر الإسلامي، خالد حسن، إن الفقر من أخطر الأسباب الرئيسية للأمية في العالم الإسلامي، حيث يعاني العديد من الناس من عدم القدرة على الوصول إلى التعليم، وكذلك الصراعات والحروب في المنطقة لاسيما في العالم الإسلامي، كونها تؤدي إلى تدمير المدارس والبنية التحتية التعليمية.

وتابع أن قلة الاستثمار في التعليم يؤدي إلى نقص في المعلمين والموارد التعليمية، مشيرا إلى أن معدل الأمية معدل الأمية في العالم الإسلامي يتراوح بين 10% إلى 50% في بعض البلدان، منوها إلى عدد الأمين في العالم الإسلامي يبلغ حوالي 250 مليون شخص، وفقا للأحصاءات الدولية .

وأردف قائلا: إن النساء هن الأكثر تأثرًا بالأمية في العالم الإسلامي، حيث يبلغ معدل الأمية بين النساء حوالي 30%، لافتا إلى ضرورة عمل هيئات في جميع البلاد العربية الإسلامية لاسيما في البلاد التي تعاني من نسبة الأمية بشكل أكبر، موضحا أن الأمية أخطر ما يمكن أن يعيق أي تقدم إلى الأمام .

وأشار"حسن" إلى أن النبي محمد صلى الله عليه وسلم حارب الأمية بشكل كبير، فعندما وقع أَسرى مِن أهل مكة بعد انتصار غزوة بدر الكبرى، جعل النبي صلى الله عليه وسلم فداء الواحد منهم أن يعلم عشرة من أهل المدينة الكتابة والقراءة؛ لأنه حين يخرِج أحد الناس الآخرَ مِن الأمية والجهل يكون قد حرره، فيستحق هو أيضًا أن يتحرر، فالحرية بالحرية، مؤكدا أن العلم نور من أصدق العبارات، كون العلم السلاح الحقيقي لتقدم الأمم والحضارات .

ومن جانبه أشار الدكتور عادل عامر مدير مركز المصريين للدراسات السياسية والاقتصادية، أن زيادة الاستثمار في التعليم يمكن أن يساعد في تقليل معدل الأمية، مع توفير التعليم المجاني يمكن أن يساعد في تقليل معدل الأمية، فضلا عن توفير التدريب المهني يمكن أن يساعد في تقليل معدل الأمية.

وأشار عامر إلى أن الحكومات في العالم الإسلامي تبذل جهودًا لزيادة معدلات التعليم، وتقليل معدل الأمية، فضلا إن جهود المنظمات الدولية، مثل اليونيسف واليونيديف تبذل جهودًا لزيادة معدلات التعليم وتقليل معدل الأمية، مع ضرورة دور المجتمع المدني في العالم الإسلامي يبذل جهودًا لزيادة معدلات التعليم وتقليل معدل الأمية، منوها إلى أن التمويل هو أحد التحديات الرئيسية لزيادة معدلات التعليم وتقليل معدل الأمية، لافتا إلى أن السياسة هي أحد التحديات الرئيسية لزيادة معدلات التعليم وتقليل معدل الأمية، مع التنفيذ هو أحد التحديات الرئيسية لزيادة معدلات التعليم وتقليل معدل الأمية.

وأضاف قائلا : أن الأمية في العالم الإسلامي هي مشكلة كبيرة، ولكن هناك جهود مبذولة لزيادة معدلات التعليم وتقليل معدل الأمية. يجب على الحكومات والمنظمات الدولية والمجتمع المدني العمل معًا لزيادة معدلات التعليم وتقليل معدل الأمية.

وتابع: أن أفصل طرق مواجهة الأمية في عالمنا الإسلامي تتمثل في مواجهة الأمية في العالم الإسلامي تتطلب نهجًا متكاملًا يشمل التعليم والسياسة والاقتصاد والمجتمع. إليك بعض الطرق لمواجهة الأمية في العالم الإسلامي، أبرزها العمل على توفير التعليم المجاني لجميع الناس، خاصة في المناطق الريفية والفقي، مع أهمية وضع سياسات تعليمية، من شأنها العمل على زيادة معدلات التعليم وتقليل معدل الأمية، مع ضرورة جهود الحكومات في العالم الإسلامي، من أجل زيادة معدلات التعليم وتقليل معدل الأمية، فضلا عن أهمية جهود المنظمات الدولية، مثل اليونيسف واليونيديف تبذل جهودًا لزيادة معدلات التعليم وتقليل معدل الأمية.

وأشار إلى أهمية دور لمجتمع المدني في العالم الإسلامي يبذل جهودًا لزيادة معدلات التعليم وتقليل معدل الأمية.

موضوعات متعلقة