اتحاد العالم الإسلامي
اتحاد العالم الإسلامي
رئيس مجلس الإدارة د. محمد أسامة هارون مدير التحرير التنفيذي محمد سلامة
هل يفتح تقدم أنصار سيف الإسلام القذافي في الانتخابات البلدية الطريق لعودتهم السياسية؟ الجامع الأزهر: التعامل مع السنة النبوية يحتاج لمنهج علمي متوازن يفهم النصوص في سياقها ومقاصدها ماري لوبان تُسقط الحكومة الفرنسية.. أزمة سياسية تهدد عرش ماكرون دول الساحل الأفريقي تطلق مشروع الجواز الموحد رغم التحديات الأمنية والاقتصادية في يومهم العالمي.. ما حكم زواج ذوي ذوي الهمم من أصحاب القصور الذهني؟.. الإفتاء تجيب وزير الأوقاف المصري: الإسلام نظر إلى الأشخاص ذوي الهمم نظرة رحمة وتقدير الجامع الأزهر يواصل اختبارات البرنامج العلمي للوافدين بالجامع الأزهر وزارة الأوقاف المصرية: موضوعات خطب الجمعة لشهر ديسمبر تستهدف بناء الإنسان وصناعة الحضارة الأزهر الشريف: الإسلام اعتنى بأصحاب الهِمم عنايةً خاصةً وزير الدفاع الإسرائيلي: لن نفرق بين لبنان وحزب الله مرصد الأزهر: تصريحات بن غفير محاولات صهيونية يائسة لتغيير هوية الأرض المقدسة في اليوم العالمي لذوي الهمم.. مفتي الديار المصرية: موازين الكرامة في الإسلام تعتمد على التقوى

أصغر رئيس حكومة في فرنسا.. السيرة الذاتية لـ«غابرييل أتال»

 السيرة الذاتية لـ غابرييل أتال
السيرة الذاتية لـ غابرييل أتال

تولى «غابرييل أتال»، البالغ من العمر 34 عامًا، منصب رئيس وزراء فرنسا، بعد تعيينه من قِبل الرئيس الفرنسي «إيمانويل ماكرون»؛ وأصبح بذلك أصغر رئيس حكومة في فرنسا، وأول مثلي جنسيًا يتولى المنصب.

وقال «غابرييل أتال»: "إن فرنسا لن تكون أبدًا مرادفا للتراجع، فرنسا ستكون مرادفًا للتحول، فرنسا ستكون مرادفا للجرأة".

وفي هذا الصدد، وُلد غابرييل أتال في ضاحية كلامار الجنوبية عام 1989، ونشأ في باريس مع ثلاث شقيقات أصغر منه، والتحق أتال بعد إنهاء المرحلة الثانوية، بجامعة بانثيون آساس، حيث درس القانون بين عامي 2008 و2011، ثم حصل على درجة الماجستير في جامعة ساينس بو في عام 2012، في الشؤون العامة.

وبدأ أتال مسيرته الوظيفية في 2012 في وزارة الصحة وهو في الـ23 من عمره في عهد الرئيس فرانسوا هولاند، وخلال تلك الفترة انتخب أتال عضوًا في المجلس المحلي لإحدى البلديات التي تقع في الضواحي الجنوبية الغربية لباريس.

ومن ثم إلى حركة ماكرون الناشئة "إلى الأمام!" في عام 2016، وأصبح عضوًا في البرلمان الفرنسي (الجمعية الوطنية) في عام 2017.


وتولى أتال منصب نائب وزير التعليم، وكان أصغر عضو في الحكومة حينها، حتى أصبح أتال متحدثا باسم الحكومة وأصبح اسما مألوفا لدى الجمهور الفرنسي.

وفي عام 2023، عُيّن وزيرًا للتعليم، وهو أحد أهم المناصب الوزارية وأكثرها حساسية من الناحية السياسية.

موضوعات متعلقة