اتحاد العالم الإسلامي
اتحاد العالم الإسلامي
رئيس مجلس الإدارة د. محمد أسامة هارون مدير التحرير التنفيذي محمد سلامة
مرصد الأزهر يكشف ما يعول عليه تنظيم د.ا.عش مستقبلا «الأوقاف المصرية» تضع خطة شاملة لتطوير الدعوة ومواجهة التطرف في شمال سيناء كيف نميز بين وسوسة الشيطان ودعوة النفس؟.. الدكتور علي جمعة يوضح مفتي الديار المصرية: تجديد الخطاب الديني هدفه استيعاب الواقع المتجدد برؤية حكيمة مدير الجامع الأزهر: الإسلام يدعو إلى الأمن والأمان والتمسك بالأحكام لتحقيق سعادة البشرية مفتي الديار المصرية لوفد برنامج الأغذية العالمي: مستعدون للتعاون في كل ما ينفع البشرية أمين ”البحوث الإسلامية”: الشريعة حرصت على البناء المثالي للأسرة بأسس اجتماعية سليمة بالقرآن والسنة.. الدكتور علي جمعة يكشف حكم زواج المسلمة من غير المسلم أمين مساعد البحوث الإسلامية: التدين ليس عبادة بالمساجد بل إصلاح وعمارة الكون الأوقاف المصرية: إيفاد سبعة أئمة إلى “تنزانيا والسنغال والبرازيل” «الإسلام وعصمة الدماء».. الجامع الأزهر يحذر من استباحة دماء المسلمين الأوقاف المصرية تعلن موضوع خطبة الجمعة القادمة.. ”أَنْتَ عِنْدَ اللهِ غَالٍ”

أول محطة لغاز البترول المسال.. تعرف على أهم تعاون بين الصين وروسيا

أول محطة لغاز البترول المسال
أول محطة لغاز البترول المسال
أول محطة لغاز البترول المسال.. تصدرت تلك الكلمات البحثية محرك جوجل العالمي، عقب الإعلان عن قرب افتتاح أول محطة لغاز البترول المسال باستثمارات مشتركة بين الصين وروسيا.

تفاصيل أول محطة لغاز البترول المسال باستثمارات مشتركة من الصين

ومن أهم تفاصيل أول محطة لغاز البترول المسال باستثمارات مشتركة من الصين الآتي:

  • روسيا ستفتتح على الأرجح أول محطة لغاز البترول المسال على ساحل المحيط الهادئ
  • ستقام المحطة باستثمارات مشتركة من الصين بحلول نهاية عام 2025
  • تسهيل عمليات إعادة التوجيه المستمرة لصادرات موارد الطاقة الروسية إلى آسيا من أوروبا، التي فرضت عقوبات على غاز البترول المسال الروسي بسبب الصراع في أوكرانيا.

أول محطة لغاز البترول المسال

علمًا أنه خلال الأسبوع الماضي، أبرم صندوق الاستثمار المباشر الروسي (RDIF) اتفاقية مع شركة البتروكيماويات الصينية "هواوي" لتمويل المحطة البحرية في أقصى شرق روسيا لشحن غاز البترول المسال، في حين لم تحدد موعد الانتهاء من المشروع.

وينص الاتفاق، الذي تم توقيعه قبل زيارة الرئيس فلاديمير بوتين للصين يومي 16 و17 مايو، على استثمار 7 مليارات روبل (77.63 مليون دولار) في المحطة بقدرة سنوية تبلغ مليون طن متري، ومن المتوقع أن يصل إجمالي الاستثمارات إلى حوالي 30 مليار روبل.

وقال التجار إن إمدادات غاز البترول المسال من المحطة ستمكن روسيا من الوصول إلى المستهلكين في شرق وجنوب الصين، وكذلك فيتنام وكوريا الجنوبية وإندونيسيا ودول أخرى.

ومن المخطط أن تساعد أول محطة لغاز البترول المسال في ميناء سوفيتسكايا جافان (الميناء السوفييتي) على تسهيل عمليات إعادة التوجيه المستمرة لصادرات موارد الطاقة الروسية إلى آسيا من أوروبا، التي فرضت عقوبات على غاز البترول المسال الروسي بسبب الصراع في أوكرانيا.

وتجدر الإشارة إلى أن الصين تعد أكبر مستهلك ومستورد في العالم لغاز البترول المسال، وهو مزيج من البروبان والبيوتان، ويُستخدم بشكل رئيسي كوقود للسيارات والتدفئة وإنتاج البتروكيماويات الأخرى.

يأتي هذا الاستثمار في أعقاب تحقيق أرباح سنوية قياسية في الوحدة المدرجة والتابعة لشركة النفط الوطنية الصينية، وهي “بتروتشاينا”، التي اعتمدت بشكل كبير على هيمنة الشركة المملوكة للدولة على سوق الغاز المحلية. يشير التحرك أيضاً إلى وجود طموح للتنافس مع بعض أكبر تجار الطاقة في العالم في توفير الوقود النظيف خارج حدود الصين.