اتحاد العالم الإسلامي
اتحاد العالم الإسلامي
رئيس مجلس الإدارة د. محمد أسامة هارون مدير التحرير التنفيذي محمد سلامة
الاثنين المقبل.. «الأوقاف المصرية» تعقد 100 ندوة علمية حول «جريمة الفتوى بغير علم» غدا.. الأوقاف المصرية تطلق برنامج ”لقاء الجمعة للأطفال” بالمساجد الكبرى مرصد الأزهر يكشف ما يعول عليه تنظيم د.ا.عش مستقبلا «الأوقاف المصرية» تضع خطة شاملة لتطوير الدعوة ومواجهة التطرف في شمال سيناء كيف نميز بين وسوسة الشيطان ودعوة النفس؟.. الدكتور علي جمعة يوضح مفتي الديار المصرية: تجديد الخطاب الديني هدفه استيعاب الواقع المتجدد برؤية حكيمة مدير الجامع الأزهر: الإسلام يدعو إلى الأمن والأمان والتمسك بالأحكام لتحقيق سعادة البشرية مفتي الديار المصرية لوفد برنامج الأغذية العالمي: مستعدون للتعاون في كل ما ينفع البشرية أمين ”البحوث الإسلامية”: الشريعة حرصت على البناء المثالي للأسرة بأسس اجتماعية سليمة بالقرآن والسنة.. الدكتور علي جمعة يكشف حكم زواج المسلمة من غير المسلم أمين مساعد البحوث الإسلامية: التدين ليس عبادة بالمساجد بل إصلاح وعمارة الكون الأوقاف المصرية: إيفاد سبعة أئمة إلى “تنزانيا والسنغال والبرازيل”

سقوط مخبأين لداعش داخل مخيم الهول السوري

ضبط مخبأين لداعش في مخيم الهول
ضبط مخبأين لداعش في مخيم الهول

أوضحت قوات سوريا الديمقراطية "قسد"، مساء اليوم الاثنين،  المدعومة من قوات التحالف الدولي بقيادة واشنطن، عن سقوط مخبأين لتنظيم داعش الإرهابي أسفل خيام المحتجزين في مخيم الهول بالحسكة السورية.


ووفقا لبيان صادر عن شبكة الأخبار العسكرية، التابعة لـ"قسد"، فقد عثرت قوى الأمن الداخلي على مخبأين بمخيم الهول ضمن حملات التفتيش المكبرة التابعة للعملية الأمنية "الإنسانية والأمن3" والتي تمر بيومها العاشر على التوالي.


كما أطلقت "قسد" المرحلة الثالثة من العملية الأمنية "الإنسانية والأمن" بهدف تفكيك الخلايا الداخلية التابعة للتنظيم الإرهابى التى تنتظر هجوما محتملا، يخطط له "داعش" مستغلا انشغال "قسد" بزيادة التوترات بينها وبين المناطق الخاضعة تحت سيطرة تركيا، وزيادة التوترات  حول ما تقوم به بعض الفصائل المسلحة تجاه القواعد العسكرية الأمريكية في المنطقة.


ووفقا لآخر تحديث نشره التحالف الدولي، فإن عدد المحتجزين داخل المخيم انخفض ليصل إلى ٤٣.٤٤٦ نسمة، وأن نسبة من خرجوا حتى نهاية عام ٢٠٢٣ وصل إلى ٩٠٧٠ نسمة، وأنه خلال نفس العام تم إعادة ما يقرب من ألف عائلة إلى العراق، حيث خرج من مركز الجدعة العراقى للتأهيل أكثر من ألفى شخص، أُعيد توطينهم داخل مجتمعاتهم من جديد، إذ إن غالبية المحتجزين بالمخيم من أصحاب الجنسية السورية والعراقية إلى جانب عدة جنسيات أجنبية مثل روسيا وألمانيا وهولندا وبلجيكا وغيرها.