اتحاد العالم الإسلامي
اتحاد العالم الإسلامي
رئيس مجلس الإدارة د. محمد أسامة هارون مدير التحرير التنفيذي محمد سلامة
التنظيم والإدارة يعلن عن وظائف خالية بالأوقاف المصرية.. (الشروط ورابط التقديم) وزير الأوقاف المصري يوجه رسالة مهمة للمتقدمين لوظائف الأئمة الأحد المقبل.. انطلاق الملتقى الأول للتفسير القرآني بالجامع الأزهر الاثنين المقبل.. «الأوقاف المصرية» تعقد 100 ندوة علمية حول «جريمة الفتوى بغير علم» غدا.. الأوقاف المصرية تطلق برنامج ”لقاء الجمعة للأطفال” بالمساجد الكبرى مرصد الأزهر يكشف ما يعول عليه تنظيم د.ا.عش مستقبلا «الأوقاف المصرية» تضع خطة شاملة لتطوير الدعوة ومواجهة التطرف في شمال سيناء كيف نميز بين وسوسة الشيطان ودعوة النفس؟.. الدكتور علي جمعة يوضح مفتي الديار المصرية: تجديد الخطاب الديني هدفه استيعاب الواقع المتجدد برؤية حكيمة مدير الجامع الأزهر: الإسلام يدعو إلى الأمن والأمان والتمسك بالأحكام لتحقيق سعادة البشرية مفتي الديار المصرية لوفد برنامج الأغذية العالمي: مستعدون للتعاون في كل ما ينفع البشرية أمين ”البحوث الإسلامية”: الشريعة حرصت على البناء المثالي للأسرة بأسس اجتماعية سليمة

كلمة للامين العام لحزب الله غدا الخميس

أعلنت ميليشيا حزب الله، في بيان، أن أمينها العام حسن نصر الله سيلقي يوم غد الخميس كلمة بخصوص مقتل القيادي فؤاد شكر.

وأوضح البيان أن الكلمة ستأتي خلال تشييع شكر، الذي أكد الحزب مقتله بالضربة الإسرائيلية التي استهدفته في حارة حريكي في ضاحية بيروت الجنوبية.

وأكدت الميليشيا في البيان رسمياً مقتل القيادي فؤاد شكر، وقالت: "نزف القائد الجهادي الكبير الأخ العزيز ‏والحبيب السيد فؤاد شكر (السيد محسن) ‎شهيداً كبيراً على طريق القدس، و‏تُقَدِّمُهُ مقاومتنا عنواناً لالتزامها الحاسم وعزمها الراسخ‎ ‎بمواصلة الجهاد حتى تحرير ‏الأرض والمقدسات".

وفي وقت سابق الأربعاء، نقلت وكالة رويترز عن مصدرين أمنيين أن جثة القائد العسكري بحزب الله فؤاد شكر عٌثر عليها بين الحطام في الضاحية الجنوبية لبيروت.

وكانت وسائل إعلام لبنانية ذكرت أن جثتين عثر عليهما تحت أنقاض المبنى الذي استهدفته إسرائيل يوم أمس في الضاحية الجنوبية، إحداهما قد تعود للقيادي فؤاد شكر.

وذهب محللون وساسة لبنانيون إلى أن ميليشيا حزب الله سترد على الضربة الإسرائيلية التي وجهت إلى الضاحية الجنوبية بالعاصمة بيروت بـ"عنف"، ولكنها تحت "سقف".

وأشار محللون إلى أن "الرد" من الحزب بالتحديد سيكون بشكل يحمل خسائر في الداخل، ولكن من دون الوصول إلى تل أبيب، وأن يكون الاستهداف لمواقع عسكرية واستراتيجية، ولكن من دون خسائر بشرية في المدنيين بالداخل الإسرائيلي، حتى لا يذهب الأمر إلى حرب إقليمية.

وأوضح المحللون أن الرد قد لا يقتصر على شمال إسرائيل، ولكن هناك إمكانية لمشاركة من ميليشيا "الحوثي" التي من الممكن أن تستهدف في رد "ضمني" مع ميليشيا "حزب الله" مدينة تل أبيب.