مجمع البحوث الإسلامية ينظم دورة تدريبية حول استخدام الذكاء الاصطناعي في توثيق التراث الديني
أكد الدكتور نظير عياد الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية بالأزهر الشريف، أن الأمم التي تبحث عن التقدم تدرك أن ذلك لا يتحقق إلا من خلال البحث عن كنوزها، ومن خلال الإرث الحضاري والتراثي والعلمي.
وقال عياد: "من المنظور الاسلامي، أمرنا الله بالأخذ بأسباب العلم، ولذلك، يعد النظر في كتب القدماء واجبًا شرعيًا، وما وجدنا فيه من خير سررنا به، وشكرناهم عليه، وما وجدنا فيه من ضرر أو فساد قومناه وعذرناهم عنه".
جاء ذلك خلال افتتاح دورة تدريبية حول "استخدام الذكاء الاصطناعي في توثيق التراث المادي والوثائق"، نظمها "مجمع البحوث الإسلامية".