ربنا ليس للأغنياء فقط
تقدم شاب فقير لخطبة فتاة فلم توافق أسرتها عليه لفقره، مع أن أخلاقه جيدة، وشاب مكافح، وبعدها بفترة تقدم لخطبتها شاب ثري، لكن أخلاقه سيئة، فوافقت الأسرة وقالت عن أخلاقه: "بكرة ربنا يهديه"! هذا ما يدخل في دنيا العجائب!
وأتساءل: لماذا تجاهلوا ربنا في المرة الأولى ونسوا القول عن فقره: "بكرة ربنا يفتح عليه"؟
أليس الله الذي "يهدي" هو ذاته الذي "يرزق"؟!