اتحاد العالم الإسلامي
اتحاد العالم الإسلامي
رئيس مجلس الإدارة د. محمد أسامة هارون مدير التحرير التنفيذي محمد سلامة
ملتقى السيرة النبوية بالجامع الأزهر: الاصطفاء سنة من سنن الله في كونه ما حكم قراءة القرآن مصحوبا بموسيقى؟.. الإفتاء تجيب بعد إقامة الاحت.لال قواعد عسكرية في غ.زة.. مرصد الأزهر: أهدافه ”الغير معلنة” كشّرت عن أنيابها التنظيم والإدارة يعلن عن وظائف خالية بالأوقاف المصرية.. (الشروط ورابط التقديم) وزير الأوقاف المصري يوجه رسالة مهمة للمتقدمين لوظائف الأئمة الأحد المقبل.. انطلاق الملتقى الأول للتفسير القرآني بالجامع الأزهر الاثنين المقبل.. «الأوقاف المصرية» تعقد 100 ندوة علمية حول «جريمة الفتوى بغير علم» غدا.. الأوقاف المصرية تطلق برنامج ”لقاء الجمعة للأطفال” بالمساجد الكبرى مرصد الأزهر يكشف ما يعول عليه تنظيم د.ا.عش مستقبلا «الأوقاف المصرية» تضع خطة شاملة لتطوير الدعوة ومواجهة التطرف في شمال سيناء كيف نميز بين وسوسة الشيطان ودعوة النفس؟.. الدكتور علي جمعة يوضح مفتي الديار المصرية: تجديد الخطاب الديني هدفه استيعاب الواقع المتجدد برؤية حكيمة

الأمم المتحدة: «آسيا والمحيط الهادئ» خرجت عن المسار الصحيح لتحقيق أهداف التنمية المستدامة

الأمم المتحدة
الأمم المتحدة

كشف تقرير جديد للأمم المتحدة عن مسار مثير للقلق لمنطقة آسيا والمحيط الهادئ، حيث توقع التقرير تأخر تحقيق أهداف التنمية المستدامة حتى عام 2062، وهو ما يتجاوز الجدول الزمني بمقدار يبلغ 32 عامًا .
وذكر بيان على موقع الأمم المتحدة الإلكتروني إن أهداف التنمية المستدامة الـ17، التي اعتمدها زعماء العالم عام 2015، تهدف إلى إنهاء الفقر المدقع والجوع، وضمان الوصول إلى المياه النظيفة والصرف الصحي وتوفير التعليم الشامل الجيد، من بين أهداف أخرى، بحلول عام 2030.
وسلط التقرير المرحلي لأهداف التنمية المستدامة لعام 2024، الذي أطلقته لجنة الأمم المتحدة الاقتصادية والاجتماعية لآسيا والمحيط الهادئ، الضوء على التحديات المستمرة المتمثلة في الفقر وعدم المساواة.
وكتبت أرميدا سالسياه أليسجابانا، الأمينة التنفيذية للجنة الاقتصادية والاجتماعية لآسيا والمحيط الهادئ، في مقدمة التقرير: "إن التزامنا الثابت أمر حيوي، حيث لا يزال التقدم نحو أهداف التنمية المستدامة متفاوتًا وغير كاف في جميع أنحاء المنطقة".
وأشارت إلى أنه "في حين أن هناك حاجة إلى بذل جهود إضافية في جميع المجالات، فإن البيانات الدقيقة تؤكد الحاجة الملحة لمعالجة أوجه عدم المساواة التي تؤثر على الفئات المهمشة، بما في ذلك النساء والفتيات وسكان الريف وفقراء المناطق الحضرية، الذين ما زالوا يجدون أنفسهم محرومين من فرص التعليم والعمل".

موضوعات متعلقة