اتحاد العالم الإسلامي
اتحاد العالم الإسلامي
رئيس مجلس الإدارة د. محمد أسامة هارون رئيس التحرير محمود نفادي
كيف نميز بين وسوسة الشيطان ودعوة النفس؟.. الدكتور علي جمعة يوضح مفتي الديار المصرية: تجديد الخطاب الديني هدفه استيعاب الواقع المتجدد برؤية حكيمة مدير الجامع الأزهر: الإسلام يدعو إلى الأمن والأمان والتمسك بالأحكام لتحقيق سعادة البشرية مفتي الديار المصرية لوفد برنامج الأغذية العالمي: مستعدون للتعاون في كل ما ينفع البشرية أمين ”البحوث الإسلامية”: الشريعة حرصت على البناء المثالي للأسرة بأسس اجتماعية سليمة بالقرآن والسنة.. الدكتور علي جمعة يكشف حكم زواج المسلمة من غير المسلم أمين مساعد البحوث الإسلامية: التدين ليس عبادة بالمساجد بل إصلاح وعمارة الكون الأوقاف المصرية: إيفاد سبعة أئمة إلى “تنزانيا والسنغال والبرازيل” «الإسلام وعصمة الدماء».. الجامع الأزهر يحذر من استباحة دماء المسلمين الأوقاف المصرية تعلن موضوع خطبة الجمعة القادمة.. ”أَنْتَ عِنْدَ اللهِ غَالٍ” حكم عسكري في غزة.. بين استراتيجيات الماضي ومخاطر المستقبل هل تصب تهديدات بوتين النووية في مصلحة ترامب؟

للمرة السابعة على التوالي.. الفيدرالي الأمريكي يثبت الفائدة عند 5.5%

الفيدرالي الأمريكي يثبت الفائدة
الفيدرالي الأمريكي يثبت الفائدة

للمرة السابعة على التوالي، قرر الفيدرالي الأمريكي تثبيت أسعار الفائدة عند نطاقها الحالي الذي يتراوح بين 5.25% إلى 5.5% .

للمرة السابعة على التوالي.. الفيدرالي الأمريكي يثبت الفائدة عند 5.5%

وأبقى مجلس الفدرالي الأمريكي سعر الفائدة الرئيسي دون تغيير وأشار إلى أنه من المتوقع خفض واحد فقط قبل نهاية العام، وفقا لتوقعات سابقة.

التضخم لا يزال على المسار الصحيح للعودة إلى هدف الفيدرالي

وأشارت اللجنة إلى أنها تعتقد أن سعر الفائدة على المدى الطويل أعلى مما أشارت إليه سابقاً، حيث كشفت التوقعات الجديدة التي صدرت بعد اجتماع هذا الأسبوع، الذي استمر يومين، عن تفاؤل طفيف فقط بأن التضخم لا يزال على المسار الصحيح للعودة إلى هدف الفيدرالي البالغ 2%، مما يسمح ببعض تخفيف السياسة في وقت لاحق من هذا العام.

وقال البنك في البيان الذي صدر بعد الاجتماع، إن "التضخم تراجع خلال العام الماضي لكنه لا يزال مرتفعاً"، مكرراً لهجته في البيان الأخير.

علمًا أن الأسعار الأساسية، التي تستثني تكاليف الغذاء والطاقة المتقلبة، ارتفعت بنسبة 0.2% فقط، وهو أقل ارتفاع شهري منذ أكتوبر، وقياسا على العام السابق، ارتفعت أسعار المستهلكين بنسبة 3.3% في مايو، بانخفاض عن 3.4% في الشهر السابق، وتباطأ التضخم الأساسي على أساس سنوي من 3.6% في أبريل إلى 3.4% في مايو، وهي أدنى وتيرة سنوية منذ ثلاث سنوات.

وعادة ما يكون لسياسات أسعار الفائدة التي يتبعها بنك الاحتياطي الفيدرالي تأثير كبير على تكاليف الرهون العقارية وقروض السيارات وأسعار بطاقات الائتمان وغيرها من أشكال الاقتراض الاستهلاكي والشركات.

كما انخفض معدل التضخم بشكل مضطرد في النصف الثاني من العام الماضي، الأمر الذي عزز الآمال في قدرة بنك الاحتياطي الفيدرالي على تحقيق "الهبوط الناعم"، حيث يتمكن من التغلب على التضخم من خلال رفع أسعار الفائدة من دون التسبب في الركود، مثل هذه النتيجة صعبة ونادرة.

ولكن التضخم جاء مرتفعا بشكل غير متوقع في الأشهر الثلاثة الأولى من هذا العام، مما أخر التخفيضات المأمولة في أسعار الفائدة من بنك الاحتياطي الفيدرالي وربما يعرض للخطر الهبوط الناعم.