اتحاد العالم الإسلامي
اتحاد العالم الإسلامي
رئيس مجلس الإدارة د. محمد أسامة هارون مدير التحرير التنفيذي محمد سلامة
مرصد الأزهر يكشف ما يعول عليه تنظيم د.ا.عش مستقبلا «الأوقاف المصرية» تضع خطة شاملة لتطوير الدعوة ومواجهة التطرف في شمال سيناء كيف نميز بين وسوسة الشيطان ودعوة النفس؟.. الدكتور علي جمعة يوضح مفتي الديار المصرية: تجديد الخطاب الديني هدفه استيعاب الواقع المتجدد برؤية حكيمة مدير الجامع الأزهر: الإسلام يدعو إلى الأمن والأمان والتمسك بالأحكام لتحقيق سعادة البشرية مفتي الديار المصرية لوفد برنامج الأغذية العالمي: مستعدون للتعاون في كل ما ينفع البشرية أمين ”البحوث الإسلامية”: الشريعة حرصت على البناء المثالي للأسرة بأسس اجتماعية سليمة بالقرآن والسنة.. الدكتور علي جمعة يكشف حكم زواج المسلمة من غير المسلم أمين مساعد البحوث الإسلامية: التدين ليس عبادة بالمساجد بل إصلاح وعمارة الكون الأوقاف المصرية: إيفاد سبعة أئمة إلى “تنزانيا والسنغال والبرازيل” «الإسلام وعصمة الدماء».. الجامع الأزهر يحذر من استباحة دماء المسلمين الأوقاف المصرية تعلن موضوع خطبة الجمعة القادمة.. ”أَنْتَ عِنْدَ اللهِ غَالٍ”

الهند تسجل حالة وفاة بفيروس نيباه

الهند
الهند

أعلنت فينا جورج، وزيرة الصحة في ولاية كيرالا بجنوب الهند، اليوم الأحد، أن السلطات تتخذ إجراءات وقائية بعد وفاة صبي يبلغ من العمر 14 عامًا جراء إصابته بفيروس نيباه، حيث تم تحديد 60 شخصًا ضمن فئة الأكثر عرضة للإصابة بسبب مخالطتهم له.

وأفاد تقرير استقصائي أجرته "رويترز" في العام الماضي أن بعض مناطق كيرالا تُعد من بين الأكثر عرضة لخطر تفشي الفيروس على مستوى العالم. وينتقل الفيروس من خفافيش الفاكهة وحيوانات مثل الخنازير، ويمكن أن يسبب حمى تؤدي إلى تورم الدماغ لدى البشر، مما قد يفضي إلى الوفاة.

وصرحت جورج لمحطات تلفزيونية محلية بأن "الصبي المصاب توفي اليوم الأحد نتيجة سكتة قلبية". كما أعلنت الوزيرة في بيان صدر أمس السبت أن الحكومة أصدرت أوامر بتشكيل 25 لجنة لتحديد وعزل المخالطين في إطار جهود احتواء فيروس نيباه.

وذكر البيان أن هناك 214 شخصًا في قائمة المخالطين الأساسية للصبي، من بينهم 60 شخصًا ضمن الفئة الأكثر عرضة للإصابة. وتم تخصيص أجنحة عزل في المؤسسات الصحية لعلاج المرضى.

يُذكر أن الإصابة بفيروس نيباه تسببت في وفاة العشرات في كيرالا منذ ظهوره لأول مرة في الولاية عام 2018. وقد تم رصد الفيروس لأول مرة قبل 25 عامًا في ماليزيا، ومنذ ذلك الحين ظهر في بؤر تفشٍ في بنجلاديش والهند وسنغافورة.

وصنفت منظمة الصحة العالمية الفيروس كأحد الأمراض ذات الأولوية بسبب قدرته على التسبب في انتشار وباء. حتى الآن، لا يوجد لقاح للوقاية من الفيروس ولا علاج محدد للإصابة به.