اتحاد العالم الإسلامي
اتحاد العالم الإسلامي
رئيس مجلس الإدارة د. محمد أسامة هارون مدير التحرير التنفيذي محمد سلامة
وزارة الأوقاف المصرية: موضوعات خطب الجمعة لشهر ديسمبر تستهدف بناء الإنسان وصناعة الحضارة الأزهر الشريف: الإسلام اعتنى بأصحاب الهِمم عنايةً خاصةً وزير الدفاع الإسرائيلي: لن نفرق بين لبنان وحزب الله مرصد الأزهر: تصريحات بن غفير محاولات صهيونية يائسة لتغيير هوية الأرض المقدسة في اليوم العالمي لذوي الهمم.. مفتي الديار المصرية: موازين الكرامة في الإسلام تعتمد على التقوى 44502 شهيدًا حصيلة العدوان الإسرائيلي على غزة الأوقاف الفلسطينية توثق اعتداءات الاحتلال الإسرائيلي على المساجد والمقدسات خلال نوفمبر 2024 كتائب حزب الله تدعو بغداد لإرسال قوات لدعم الجيش السوري في مواجهة الفصائل المعارضة فرنسا على حافة الهاوية.. أزمة حكومية تهدد الاستقرار الاقتصادي والسياسي غدا.. ملتقى السيرة النبوية بالجامع الأزهر يناقش التربية الربانية لرسول الإنسانية وزير الأوقاف المصري: العيد الوطني للإمارات يمثل ذكرى خالدة للوحدة والاتحاد غزة تحت وطأة العدوان.. أزمة مائية كارثية تهدد الحياة وسط نقص حاد في الإمدادات

الصين تدعو إلى تخفيف التوترات في الشرق الأوسط

جنازة إسماعيل هنية
جنازة إسماعيل هنية

دعت الصين اليوم الخميس إلى تخفيف التوترات في الشرق الأوسط بعد الهجمات في بيروت وطهران، قائلة إن بكين تعارض التدخل الأجنبي في المنطقة، حسبما ذكرت وسائل إعلام رسمية.

قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية لين جيان، تعليقا على الوضع وتداعيات اغتيال الزعيم السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية في طهران، إن بكين تدعم دائما المصالحة في فلسطين.

وقال لين ردا على سؤال حول الجهود المبذولة للمساعدة في توحيد الفصائل الفلسطينية، إن "الصين تعتقد أن تحقيق المصالحة الداخلية في فلسطين خطوة مهمة نحو حل القضية الفلسطينية وتحقيق السلام والاستقرار في الشرق الأوسط".

وأضاف أنه "كلما كان الوضع في الشرق الأوسط أكثر خطورة، كان لزاما على المجتمع الدولي أن يسعى جاهدا لتخفيف التوترات وتعزيز خفض التصعيد في الصراعات".

وقال لين إن بكين ملتزمة دائما بالحفاظ على السلام والاستقرار في الشرق الأوسط، وتعارض التدخل الأجنبي، وهي على استعداد للعمل مع الأطراف ذات الصلة لبذل جهود حثيثة لتعزيز الاستقرار طويل الأمد في المنطقة.

وتتزايد المخاوف من اندلاع صراع أوسع نطاقا في المنطقة بعد الضربتين المزدوجتين في بيروت وطهران يومي الثلاثاء والأربعاء على التوالي، واللتين أسفرتا عن اغتيال القائد في حزب الله فؤاد شكر وزعيم حماس إسماعيل هنية. ورغم أن إسرائيل أعلنت مسؤوليتها عن مقتل شكر، إلا أنها لم تعلق على الهجوم على هنية.

في الشهر الماضي، اتفقت حركتا حماس وفتح الفلسطينيتان المتنافستان على إنهاء العداء الطويل بينهما والعمل على تشكيل حكومة وحدة وطنية بعد محادثات عقدتا في الصين.

موضوعات متعلقة