اتحاد العالم الإسلامي
اتحاد العالم الإسلامي
رئيس مجلس الإدارة د. محمد أسامة هارون رئيس التحرير محمود نفادي
إصلاحات جذرية في إيران.. إنهاء مضايقات شرطة الأخلاق وتخفيف رقابة الإنترنت مرصد الأزهر: حركة الشباب الإر.ها.بية تحاول إثبات وجودها في ظل تحركات الحكومة الصومالية ضدها نتنياهو وساعر.. صفقة لتغيير موازين القوة في الجيش والحكومة الإسرائيلية مباحثات مصرية أمريكية بالقاهرة لوقف إطلاق النار في غزة وإطلاق سراح الأسرى جنوب السودان يقترب من استئناف تصدير النفط.. جهود مشتركة لإعادة الانتعاش الاقتصادي عبر خط الأنابيب حماس والحوثيون.. غزل وتحالفات جديدة وسط حرب متصاعدة في المنطقة خسوف جزئي للقمر.. هذه المناطق بالعالم تراه ٤ ساعات غدًا اقتراح منقح.. جهود أمريكية مكثفة لتأمين هدنة في غزة وإطلاق سراح الرهائن مسؤولة أممية تشيد أمام مجلس الأمن بدور الإمارات في إجلاء مرضى من غزة قطر تؤكد أن الإبادة التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني مثال صارخ لتردي وغياب سيادة القانون مقررة أممية: شاهدنا رعب الإبادة الجماعية في غزة منذ اكتوبر الماضي إدانة لمحاولة اغتيال رئيس جزر القمر.. منظمة التعاون الإسلامي تتضامن مع استقرار الدولة

الصين تدعو إلى تخفيف التوترات في الشرق الأوسط

جنازة إسماعيل هنية
جنازة إسماعيل هنية

دعت الصين اليوم الخميس إلى تخفيف التوترات في الشرق الأوسط بعد الهجمات في بيروت وطهران، قائلة إن بكين تعارض التدخل الأجنبي في المنطقة، حسبما ذكرت وسائل إعلام رسمية.

قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية لين جيان، تعليقا على الوضع وتداعيات اغتيال الزعيم السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية في طهران، إن بكين تدعم دائما المصالحة في فلسطين.

وقال لين ردا على سؤال حول الجهود المبذولة للمساعدة في توحيد الفصائل الفلسطينية، إن "الصين تعتقد أن تحقيق المصالحة الداخلية في فلسطين خطوة مهمة نحو حل القضية الفلسطينية وتحقيق السلام والاستقرار في الشرق الأوسط".

وأضاف أنه "كلما كان الوضع في الشرق الأوسط أكثر خطورة، كان لزاما على المجتمع الدولي أن يسعى جاهدا لتخفيف التوترات وتعزيز خفض التصعيد في الصراعات".

وقال لين إن بكين ملتزمة دائما بالحفاظ على السلام والاستقرار في الشرق الأوسط، وتعارض التدخل الأجنبي، وهي على استعداد للعمل مع الأطراف ذات الصلة لبذل جهود حثيثة لتعزيز الاستقرار طويل الأمد في المنطقة.

وتتزايد المخاوف من اندلاع صراع أوسع نطاقا في المنطقة بعد الضربتين المزدوجتين في بيروت وطهران يومي الثلاثاء والأربعاء على التوالي، واللتين أسفرتا عن اغتيال القائد في حزب الله فؤاد شكر وزعيم حماس إسماعيل هنية. ورغم أن إسرائيل أعلنت مسؤوليتها عن مقتل شكر، إلا أنها لم تعلق على الهجوم على هنية.

في الشهر الماضي، اتفقت حركتا حماس وفتح الفلسطينيتان المتنافستان على إنهاء العداء الطويل بينهما والعمل على تشكيل حكومة وحدة وطنية بعد محادثات عقدتا في الصين.

موضوعات متعلقة