اتحاد العالم الإسلامي
اتحاد العالم الإسلامي
رئيس مجلس الإدارة د. محمد أسامة هارون رئيس التحرير محمود نفادي
بدء فرز الأصوات في الانتخابات الرئاسية في الجزائر ميقاتي: ندين العدوان الإسرائيلي على عناصر الدفاع المدني في بلدة فرون جامعة الدول العربية تراقب الانتخابات النيابية في الأردن.. اتفاقية رسمية اتحاد كتاب وأدباء الإمارات ينتخب مجلس إدارته الجديد ساعة الفيل في واحة الملك سلمان.. عمرها 800 عام من العصر الذهبي للحضارة الإسلامية مقتل 3 من الدفاع المدني اللبناني في هجوم إسرائيلي بعد قتل الناشطة الأمريكية آيسينور ازجي.. رابطة العالم الإسلامي تحدد آلية لحماية الفلسطينيين عائلات المحتجزين: حماس وافقت على صفقة تبادل في يوليو ونتنياهو يتلاعب بالمفاوضات مفتي الديار المصرية: الإصدارات العلمية للأزهر الشريف تتسم بمنهجية دقيقة لتبسيط القضايا الفكرية الأزهر الشريف يعلن انطلاق اختبار العقيدة بالبرنامج العلمي النوعي الاثنين المقبل مرصد الأزهر يحذر من سعي نتـ نيا هو لإشعال حرب دينية شاملة تهدد المنطقة برمتها رئيس الأعلى للإعلام: مصر حريصة على تعزيز التعاون مع جميع الدول الإفريقية

الرئيس الفلسطيني للعالم: نحن شعب يستحق الحياة مثل باقي الشعوب

محمود عباس أبو مازن
محمود عباس أبو مازن

قال الرئيس الفلسطيني محمود عباس أبو مازن، إن قطاع غزة عانى كثيرًا، لكن يجب ألا نفقد الأمل أبدًا، داعيًا المجتمع الدولي إلى الوقوف إلى جانب الحق الفلسطيني في الحياة والاستقلال.

وأضاف أبو مازن في لقاء مع برنامج كلمة أخيرة للإعلامية لميس الحديدي، أن غزة ستبقى وستعود رغم أنف الاحتلال ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.

وعن أصعب اللحظات التي مرت عليه بوصفه مواطنًا فلسطينيًّا، قال إنه خرج لاجئًا من بيته عام 1948 "ومنذ ذلك اليوم ونعيش في مآسٍ ورغم ذلك هناك صبر وأمل، ودوري أن أنقل الأمل للناس".

ووجه رسالة للمجتمع الدولي قائلًا: "نحن شعب مثل باقي الناس نستحق الحياة ونستحق الاستقلال، ولا يمكن أن نبقى بعد 76 عامًا تحت الاحتلال، ونريد أن نعيش أحرارًا كباقي البشر".

وأشاد الرئيس الفلسطيني بموقف مصر الرافض لتهجير الفلسطينيين من غزة، قائلًا: إن تصريحات الرئيس عبد الفتاح السيسي، وموقف القاهرة الرافض للتهجير ساعد الفلسطينيين كثيرًا على الصمود، مشيدًا كذلك بموقف الأردن والملك عبد الله.

وذكر الرئيس الفلسطيني، أن إسرائيل في عدوانها على قطاع غزة والاعتداءات المستمرة في الضفة تهدف لتهجير الفلسطينيين من القطاع والضفة تمامًا كما حدث في عام 1948، مؤكدًا أنه لا يوجد مبرر واحد للحكومة الإسرائيلية حتى تقول إنها تعتدي لهذه الأسباب.