اتحاد العالم الإسلامي
اتحاد العالم الإسلامي
رئيس مجلس الإدارة د. محمد أسامة هارون مدير التحرير التنفيذي محمد سلامة
التهويد والهدم.. سياسة الاحتلال لتغيير ملامح القدس والضفة الغربية غارة إسرائيلية في بيروت.. هل نجحت في القضاء على أحد أبرز قادة حزب الله؟ الأمين العام للشئون الإسلامية: الأسرة هي الركيزة الأساسية لبناء مجتمع قوي مستقر القوى المدنية السودانية تتحدى الفيتو الروسي.. خطوات جديدة لوقف الحرب وحماية المدنيين أوروبا على مفترق طرق.. تحديات الأزمات العالمية وتأثيراتها على استقرار القارة ابتزاز البحر الأحمر.. الحوثيون يفرضون رسوماً غير قانونية على الملاحة الدولية مالى تدخل مرحلة جديدة.. تغييرات حكومية جذرية لمواجهة الأزمات الداخلية والتحديات الاقتصادية فيتو روسيا في مجلس الأمن.. لعبة السيادة والنفوذ على حساب أرواح السودانيين السديس: وسائل التواصل أفسدت العلاقات بين الناس صراع سياسي وقانوني.. مذكرات اعتقال الجنائية الدولية تضع إسرائيل أمام مفترق طرق استفتاء الرئاسي في ليبيا.. خطوة نحو الحل أم فتيل إشعال الأزمة؟ لبنان في الذكرى الـ81 لاستقلاله.. بين مرارة الحرب وأمل الولادة الجديدة

لماذا تتمسّك الجزائر بالانضمام إلى منظمة «شنغهاي»؟

متظمة شنغهاي
متظمة شنغهاي

أبدت الجزائر رغبتها في الانضمام إلى منظمة «شنغهاي للتعاون»، بعد أشهر من فشلها في الانضمام إلى مجموعة "بريكس"، ويسعى الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون إلى إيجاد موطئ قدم لبلاده في "مركز الثقل المشكّل في آسيا الوسطى"، وفق ما ذكرته مجلة "جون أفريك" في تقرير لها.

وقال التقرير: إنّه بعد محاولتها الفاشلة للاندماج في مجموعة "بريكس" (البرازيل وروسيا والهند والصين وجنوب أفريقيا، إلى غاية 1 يناير 2024)، جددت الجزائر رغبتها في الانضمام إلى منظمة شنغهاي للتعاون، وهذه السياسة "هي جزء مما وصفه وزير الخارجية الجزائري أحمد عطاف بالرؤية الاستراتيجية التي ضبطها رئيس الدولة عبد المجيد تبون، الذي يعتبر أنّه "تم تشكيل مركز ثقل في آسيا الوسطى"، وتعتزم الجزائر أن تكون قادرة على المشاركة فيه".

وبالنسبة إلى المسؤولين الجزائريين، لن يكون هذا التوجه بمثابة رد فعل على رفض ترشيح البلاد لعضوية مجموعة "بريكس" بقدر ما هو تأكيد لتطلعاتها الاستراتيجية.

وأشار تقرير "جون أفريك"، إلى أنّ وزير الخارجية الجزائري صرّح عدة مرات بأنه "لا يوجد أي عداء" تجاه الدول الأعضاء في "بريكس"، وقال: "لم نندمج في مجموعة "بريكس"، وسنواصل خطوات أخرى للاندماج في بنك التنمية الجديد ومنظمة شنغهاي للتعاون".

موضوعات متعلقة