اتحاد العالم الإسلامي
اتحاد العالم الإسلامي
رئيس مجلس الإدارة د. محمد أسامة هارون مدير التحرير التنفيذي محمد سلامة
مرصد الأزهر يكشف ما يعول عليه تنظيم د.ا.عش مستقبلا «الأوقاف المصرية» تضع خطة شاملة لتطوير الدعوة ومواجهة التطرف في شمال سيناء كيف نميز بين وسوسة الشيطان ودعوة النفس؟.. الدكتور علي جمعة يوضح مفتي الديار المصرية: تجديد الخطاب الديني هدفه استيعاب الواقع المتجدد برؤية حكيمة مدير الجامع الأزهر: الإسلام يدعو إلى الأمن والأمان والتمسك بالأحكام لتحقيق سعادة البشرية مفتي الديار المصرية لوفد برنامج الأغذية العالمي: مستعدون للتعاون في كل ما ينفع البشرية أمين ”البحوث الإسلامية”: الشريعة حرصت على البناء المثالي للأسرة بأسس اجتماعية سليمة بالقرآن والسنة.. الدكتور علي جمعة يكشف حكم زواج المسلمة من غير المسلم أمين مساعد البحوث الإسلامية: التدين ليس عبادة بالمساجد بل إصلاح وعمارة الكون الأوقاف المصرية: إيفاد سبعة أئمة إلى “تنزانيا والسنغال والبرازيل” «الإسلام وعصمة الدماء».. الجامع الأزهر يحذر من استباحة دماء المسلمين الأوقاف المصرية تعلن موضوع خطبة الجمعة القادمة.. ”أَنْتَ عِنْدَ اللهِ غَالٍ”

شكّلها جيش الاحتلال.. «لجنة موفاز» تثير غضب مؤيدي احتلال غزة

مجلس الحرب الإسرائيلي
مجلس الحرب الإسرائيلي

قالت صحيفة "معاريف" التابعة للاحتلال الإسرائيلي: أن قرار رئيس الأركان الإسرائيلي «هرتسي هاليفي»، بتشكيل لجنة تحقيق في إخفاقات الـ7 من أكتوبر، برئاسة وزير الدفاع ورئيس الأركان الأسبق شاؤول موفاز، يبرر الهجوم الحاد من جانب وزراء "الكابينت" على تلك اللجنة.

وقالت الصحيفة: إن الفريق الذي تشكل كان هو ذاته الذي باشر تمرير خطة "فك الارتباط" عن غزة عام 2005، إبان ولاية رئيس الوزراء السابق أريئيل شارون، "ما يعني أن موفاز وفريقه لن يضعوا بالاعتبار أن للانفصال عن غزة صلة بهجوم الـ7 من أكتوبر".

ونقلت الصحيفة عن الصحفي والباحث الإسرائيلي «ناداف شارغاي» قوله: إن ثمة فارقًا كبيرًا بين تحقيق مهني داخلي في الجيش بشأن إخفاقات الـ7 من أكتوبر، وبين التحقيق في الفشل على الصعيد السياسي والإستراتيجي، والهجوم الذي بلغ حد الإهانة والاحتقار من جانب وزراء "الكابينت" على رئيس الأركان، خلال الأيام الأخيرة الذي يفتقر إلى الأدب والأخلاق.

ويضيف الصحفي: لكنه مع ذلك يعد مُبررًا بشكل كامل لأن التحقيق ما كان ينبغي أن يشمل استيضاح الملابسات الفورية للإخفاق الهائل فحسب، بل كان عليه أن يشمل جذوره والبنية التي أسهمت في تركه ينمو.

وطالب، بأن يشمل التحقيق العلاقة السببية بين الإخفاق وبين 3 عناصر، أولها اتفاقيات أوسلو، وثانيها خطة الانفصال عن غزة عام 2005، وثالثها صفقة الجندي جلعاد شاليط عام 2011، بالإضافة إلى سياسات رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو الرامية لاستيعاب حركة حماس.