اتحاد العالم الإسلامي
اتحاد العالم الإسلامي
رئيس مجلس الإدارة د. محمد أسامة هارون رئيس التحرير محمود نفادي
رئيس الإمارات والرئيس الصربي يشهدان تبادل اتفاقية الشراكة الاقتصادية الشاملة ”الفارس الشهم 3” تواصل تقديم المساعدات إلى سكان غزة بين الضغوط الداخلية والتحديات الإقليمية.. كولومبيا أمام معضلة فنزويلية مفتي الديار المصرية: البرنامج التدريبي لعلماء ماليزيا يستهدف تأهيلهم بأحدث الأدوات الفقهية لإدارة الفتوى أرض المعاناة.. السودان بين الدمار والنزوح في ظل الحرب المستمرة الذكرى الأول لهجوم 7 أكتوبر.. جرس إنذار عالمي للتهديدات الإرهابية في اليوم العالمي للمعلم.. مفتي الديار المصرية: الإسلام دين العلم والمعرفة وتعمير الكون وزير الأوقاف المصري: البرنامج التدريبي لعلماء دور الإفتاء الماليزية خلاصة الخبرة وعصارة المعرفة المصرية لعبة النيران.. إسرائيل تتأهب لردود حاسمة ضد إيران وميليشياتها الرئيس السيسي يشارك في احتفالات الذكرى الـ51 لانتصارات أكتوبر مذبحة بارسالوغو.. إنسانية تحارب في ظلال الإرهاب الدموي احتفالا بالذكرى ال 51.. «البحوث الإسلامية»يطلق حملة توعوية شاملة: ”أكتوبر..إرادة الماضي ووعي المستقبل”

”جسور التنمية” 2024.. مبادرة جديدة لجذب خبرات العلماء المصريين بالخارج

صورة أرشيفية
صورة أرشيفية

"جسور التنمية" 2024.. مبادرة جديدة لاستثمار خبرات العلماء المصريين بالخارج لمواجهة التحديات التنموية في مصر ومد جسور التعاون مع العلماء بالداخل.

المبادرة أطلقتها أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا، ومبنية على الخبرات المتراكمة لبرامج مختلفة، مثل: توكتن "نقل المعرفة من خلال المغتربين".

و"جسور التنمية" برنامج متعدد الأهداف والأغراض، أنشئ عام 2015؛ حيث يسمح للمؤسسات البحثية في مصر بالاستفادة من خبرات المغتربين المصريين، ويسمح للخبراء المصريين بالخارج برؤية التحديات والمتطلبات الخاصة بعملية التنمية على المستوى المحلي، فكل من المؤسسات البحثية المصرية والخبراء المصريين بالخارج، يستطيع التقدم وإنشاء ائتلاف خاص بحل مشكلة راهنة.

أهداف وتفاصيل مبادرة "جسور التنمية" 2024

ويهدف "جسور التنمية" للإفادة من الخبرات المتنوعة للمصريين العاملين بالخارج، والخلفيات الأكاديمية والصناعية في التنمية المحلية، على عكس برامج أخرى مشابهة.

و"جسور التنمية" لا يركز على إعادة توطين الخبراء المصريين في الخارج، لكن يعتمد على تطوير علاقات قوية معهم، تسهم بسهولة في مواجهة وإيجاد حلول للتحديات والمشكلات المحلية.

ويُوفر منحًا تصل إلي مليون جنيه مصري، بناءً على أساس تنافسي، للمنظمات المصرية لدعم التحديات المحلية من خلال العمل بالتعاون مع الخبراء المصريين في الخارج؛ مما يسمح للجهات الصناعية والمؤسسات البحثية المصرية بالاشتراك مع الخبراء المصريين في الخارج في مشروع مشترك، وتشمل أنشطة المشروعات المشتركة البحوث التعاونية، ودعم تطوير النماذج الأولية والنصف صناعية، والابتكار التكنولوجي، وبناء القدرات والتشبيك الدولي.

دمج خبرات العلماء المصريين بالخارج وربطهم بالداخل لمساعدة مصر

والمبادرة برعاية الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، وتحقيقًا لمبدأ التواصل والتكامل بالاستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي 2030، وإيمانًا بأهمية دمج خبرات ورؤى علمائنا بالخارج في منظومة العلوم والتكنولوجيا والابتكار المصرية، بما يخدم أهداف الدولة التنموية.