اتحاد العالم الإسلامي
اتحاد العالم الإسلامي
رئيس مجلس الإدارة د. محمد أسامة هارون مدير التحرير التنفيذي محمد سلامة
الاثنين المقبل.. «الأوقاف المصرية» تعقد 100 ندوة علمية حول «جريمة الفتوى بغير علم» غدا.. الأوقاف المصرية تطلق برنامج ”لقاء الجمعة للأطفال” بالمساجد الكبرى مرصد الأزهر يكشف ما يعول عليه تنظيم د.ا.عش مستقبلا «الأوقاف المصرية» تضع خطة شاملة لتطوير الدعوة ومواجهة التطرف في شمال سيناء كيف نميز بين وسوسة الشيطان ودعوة النفس؟.. الدكتور علي جمعة يوضح مفتي الديار المصرية: تجديد الخطاب الديني هدفه استيعاب الواقع المتجدد برؤية حكيمة مدير الجامع الأزهر: الإسلام يدعو إلى الأمن والأمان والتمسك بالأحكام لتحقيق سعادة البشرية مفتي الديار المصرية لوفد برنامج الأغذية العالمي: مستعدون للتعاون في كل ما ينفع البشرية أمين ”البحوث الإسلامية”: الشريعة حرصت على البناء المثالي للأسرة بأسس اجتماعية سليمة بالقرآن والسنة.. الدكتور علي جمعة يكشف حكم زواج المسلمة من غير المسلم أمين مساعد البحوث الإسلامية: التدين ليس عبادة بالمساجد بل إصلاح وعمارة الكون الأوقاف المصرية: إيفاد سبعة أئمة إلى “تنزانيا والسنغال والبرازيل”

وزير الداخلية الليبي يؤكد ضرورة تأمين الحدود الجنوبية لبلاده للقضاء على منابع الهجرة غير الشرعية

أكد عماد الطرابلسي وزير الداخلية بحكومة الوحدة الوطنية الليبية، اليوم، ضرورة تأمين الحدود الجنوبية لبلاده من أجل القضاء على المنابع الرئيسية للهجرة غير الشرعية.

وقال الطرابلسي، في مؤتمر صحفي قبل أسبوع من انعقاد منتدى دولي في ليبيا بشأن الهجرة عبر البحر المتوسط، "إنه تم تجهيز قوة شرطية قوامها 5000 شرطي للمساعدة في تأمين الحدود، وأن ليبيا دولة عبور وليست المقصد، ولن نسمح بأن تكون مكان استقرار للمهاجرين".

وتابع: "لقد ركزنا على هذا الملف لما يمثله من خطر على الأمن القومي والاقتصادي والاجتماعي للدولة الليبية"، لافتا إلى أن بلاده عانت الكثير من ظاهرة الهجرة التي ازدادت خلال العشر سنوات الأخيرة.

وأشار إلى أن عدد العمالة المتواجدة في ليبيا يقارب 2.5 مليون شخص أغلبهم دخلوا عبر الحدود دون تأشيرات، مؤكدا في الوقت نفسه أن ملف الهجرة شائك ولابد من وقوف الجميع لمعالجته ولن تستمر ليبيا في دفع ثمن هذا الملف.

وكانت الحدود الجنوبية لليبيا شهدت الأسبوع الماضي، مصرع 50 مهاجرا غير شرعي ينحدرون من بلدان إفريقية مختلفة، في رحلة عبر الصحراء على الحدود بين النيجر وليبيا، حيث عثرت منظمات إنسانية على جثث المهاجرين بينما تمكنت من إنقاذ 200 مهاجر آخرين.

وتعد منطقة أغاديس، الواقعة على الحدود مع ليبيا والجزائر شمال النيجر، بوابة عبور خطيرة للمهاجرين الساعين للوصول إلى أوروبا، وتشهد المنطقة ظروفا قاسية للغاية، حيث تتعرض لارتفاع حاد في درجات الحرارة ونقص في المياه، مما يعرض حياة المهاجرين للخطر.

موضوعات متعلقة