اتحاد العالم الإسلامي
اتحاد العالم الإسلامي
رئيس مجلس الإدارة د. محمد أسامة هارون رئيس التحرير محمود نفادي
بدء فرز الأصوات في الانتخابات الرئاسية في الجزائر ميقاتي: ندين العدوان الإسرائيلي على عناصر الدفاع المدني في بلدة فرون جامعة الدول العربية تراقب الانتخابات النيابية في الأردن.. اتفاقية رسمية اتحاد كتاب وأدباء الإمارات ينتخب مجلس إدارته الجديد ساعة الفيل في واحة الملك سلمان.. عمرها 800 عام من العصر الذهبي للحضارة الإسلامية مقتل 3 من الدفاع المدني اللبناني في هجوم إسرائيلي بعد قتل الناشطة الأمريكية آيسينور ازجي.. رابطة العالم الإسلامي تحدد آلية لحماية الفلسطينيين عائلات المحتجزين: حماس وافقت على صفقة تبادل في يوليو ونتنياهو يتلاعب بالمفاوضات مفتي الديار المصرية: الإصدارات العلمية للأزهر الشريف تتسم بمنهجية دقيقة لتبسيط القضايا الفكرية الأزهر الشريف يعلن انطلاق اختبار العقيدة بالبرنامج العلمي النوعي الاثنين المقبل مرصد الأزهر يحذر من سعي نتـ نيا هو لإشعال حرب دينية شاملة تهدد المنطقة برمتها رئيس الأعلى للإعلام: مصر حريصة على تعزيز التعاون مع جميع الدول الإفريقية

«بلينكن» و«بوريل» يبحثان منع اتساع نطاق حرب غزة

بلينكن وبوريل
بلينكن وبوريل

بحث وزير الخارجية الأمريكي «أنتوني بلينكن» ومسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي «جوزيب بوريل» اليوم الأحد سبل منع اتساع نطاق حرب غزة في الشرق الأوسط.

لكن إراقة الدم المستمرة تظهر الصعوبات التي تواجه هذه المساعي بعد 3 أشهر من بدء الصراع فيما تمضي إسرائيل قدمًا في الهجوم، بحسب وكالة "رويترز".

ووصل كل من «بلينكن» و«بوريل» إلى المنطقة في زيارتين منفصلتين؛ لمحاولة وقف امتداد الحرب إلى لبنان والضفة الغربية وممرات الشحن في البحر الأحمر، حيث أعلنت جماعة الحوثي في اليمن مواصلة الهجمات حتى توقف إسرائيل هجومها على قطاع غزة.

وقال «بلينكن» الذي زار الأردن اليوم الأحد، وسيتوجه أيضًا إلى الاحتلال الإسرائيلي والضفة الغربية، وقطر والإمارات والسعودية ومصر، خلال جولته الرابعة في المنطقة: "نركز بشكل مكثف على منع اتساع نطاق هذا الصراع".

ورغم القلق العالمي إزاء القتل والدمار في غزة والضغوط الدولية من أجل وقف إطلاق النار، لا يزال الرأي العام في إسرائيل مؤيداً بقوة للعملية التي تقول إنها تستهدف القضاء على حركة حماس، ومع ذلك فإن هناك انخفاضاً كبيرا في شعبية رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.

ولم يعترف نتنياهو بالمسؤولية عن الإخفاقات الأمنية التي سمحت لحماس بمهاجمة جنوب إسرائيل في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول، لكنه تعهد بمواصلة العمل الانتقامي.

موضوعات متعلقة