اتحاد العالم الإسلامي
اتحاد العالم الإسلامي
رئيس مجلس الإدارة د. محمد أسامة هارون مدير التحرير التنفيذي محمد سلامة
التهويد والهدم.. سياسة الاحتلال لتغيير ملامح القدس والضفة الغربية غارة إسرائيلية في بيروت.. هل نجحت في القضاء على أحد أبرز قادة حزب الله؟ الأمين العام للشئون الإسلامية: الأسرة هي الركيزة الأساسية لبناء مجتمع قوي مستقر القوى المدنية السودانية تتحدى الفيتو الروسي.. خطوات جديدة لوقف الحرب وحماية المدنيين أوروبا على مفترق طرق.. تحديات الأزمات العالمية وتأثيراتها على استقرار القارة ابتزاز البحر الأحمر.. الحوثيون يفرضون رسوماً غير قانونية على الملاحة الدولية مالى تدخل مرحلة جديدة.. تغييرات حكومية جذرية لمواجهة الأزمات الداخلية والتحديات الاقتصادية فيتو روسيا في مجلس الأمن.. لعبة السيادة والنفوذ على حساب أرواح السودانيين السديس: وسائل التواصل أفسدت العلاقات بين الناس صراع سياسي وقانوني.. مذكرات اعتقال الجنائية الدولية تضع إسرائيل أمام مفترق طرق استفتاء الرئاسي في ليبيا.. خطوة نحو الحل أم فتيل إشعال الأزمة؟ لبنان في الذكرى الـ81 لاستقلاله.. بين مرارة الحرب وأمل الولادة الجديدة

«بلينكن» و«بوريل» يبحثان منع اتساع نطاق حرب غزة

بلينكن وبوريل
بلينكن وبوريل

بحث وزير الخارجية الأمريكي «أنتوني بلينكن» ومسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي «جوزيب بوريل» اليوم الأحد سبل منع اتساع نطاق حرب غزة في الشرق الأوسط.

لكن إراقة الدم المستمرة تظهر الصعوبات التي تواجه هذه المساعي بعد 3 أشهر من بدء الصراع فيما تمضي إسرائيل قدمًا في الهجوم، بحسب وكالة "رويترز".

ووصل كل من «بلينكن» و«بوريل» إلى المنطقة في زيارتين منفصلتين؛ لمحاولة وقف امتداد الحرب إلى لبنان والضفة الغربية وممرات الشحن في البحر الأحمر، حيث أعلنت جماعة الحوثي في اليمن مواصلة الهجمات حتى توقف إسرائيل هجومها على قطاع غزة.

وقال «بلينكن» الذي زار الأردن اليوم الأحد، وسيتوجه أيضًا إلى الاحتلال الإسرائيلي والضفة الغربية، وقطر والإمارات والسعودية ومصر، خلال جولته الرابعة في المنطقة: "نركز بشكل مكثف على منع اتساع نطاق هذا الصراع".

ورغم القلق العالمي إزاء القتل والدمار في غزة والضغوط الدولية من أجل وقف إطلاق النار، لا يزال الرأي العام في إسرائيل مؤيداً بقوة للعملية التي تقول إنها تستهدف القضاء على حركة حماس، ومع ذلك فإن هناك انخفاضاً كبيرا في شعبية رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.

ولم يعترف نتنياهو بالمسؤولية عن الإخفاقات الأمنية التي سمحت لحماس بمهاجمة جنوب إسرائيل في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول، لكنه تعهد بمواصلة العمل الانتقامي.

موضوعات متعلقة