اتحاد العالم الإسلامي
اتحاد العالم الإسلامي
رئيس مجلس الإدارة د. محمد أسامة هارون رئيس التحرير محمود نفادي
نتنياهو وساعر.. صفقة لتغيير موازين القوة في الجيش والحكومة الإسرائيلية مباحثات مصرية أمريكية بالقاهرة لوقف إطلاق النار في غزة وإطلاق سراح الأسرى جنوب السودان يقترب من استئناف تصدير النفط.. جهود مشتركة لإعادة الانتعاش الاقتصادي عبر خط الأنابيب حماس والحوثيون.. غزل وتحالفات جديدة وسط حرب متصاعدة في المنطقة خسوف جزئي للقمر.. هذه المناطق بالعالم تراه ٤ ساعات غدًا اقتراح منقح.. جهود أمريكية مكثفة لتأمين هدنة في غزة وإطلاق سراح الرهائن مسؤولة أممية تشيد أمام مجلس الأمن بدور الإمارات في إجلاء مرضى من غزة قطر تؤكد أن الإبادة التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني مثال صارخ لتردي وغياب سيادة القانون مقررة أممية: شاهدنا رعب الإبادة الجماعية في غزة منذ اكتوبر الماضي إدانة لمحاولة اغتيال رئيس جزر القمر.. منظمة التعاون الإسلامي تتضامن مع استقرار الدولة أمريكا: التحقيق الأولي في مقتل أمريكية بالضفة الغربية لا يبرئ إسرائيل أكسيوس: من الجنون أن يُقدم ”نتنياهو” على إقالة ”جالانت” وسط الحرب

التعليم الفلسطيني: 39 ألف طالب ثانوية عامة بغزة لم يتقدموا للامتحانات

طلاب الثانوية العامة في فلسطين
طلاب الثانوية العامة في فلسطين

أعلنت وزارة التربية والتعليم الفسطيني، اليوم الإثنين، نتائج الدورة الأولى من امتحانات الثانوية العامة للعام الدراسي 2023-2024.

وقال وزير التربية والتعليم العالي أمجد برهم، خلال المؤتمر الخاص بإعلان النتائج، إن 39 ألف طالب ثانوية عامة من قطاع غزة لم يتقدّموا لامتحان الثانوية العامة هذا العام، واستشهد منهم 450.

وأضاف أنه لا نسبة عامة للنجاح فأعداد الطلبة لم تكتمل.

وتقدم نحو 50 ألف طالب وطالبة من مناطق الضفة الغربية ومن هم موجودون في بعض الدول (تركيا، وقطر، ورومانيا، وبلغاريا، وروسيا)، للامتحانات في 506 من قاعات امتحانات الثانوية العامة، باستثناء طلبة قطاع غزة، والبالغ عددهم 39 ألف طالب، بسبب عدوان الاحتلال المتواصل منذ السابع من أكتوبر الماضي.

وفي سياق آخر، ذكرت وسائل إعلام عبرية، صباح اليوم الاثنين، أن الاقتراح المحدث الذي أقرته إسرائيل بشأن صفقة تبادل الأسرى مع حركة حماس ووقف الحرب في قطاع غزة يتضمن أربعة شروط رئيسية جديدة.

ووفقا لصحيفة “إسرائيل اليوم” فإن الشروط التي تصر عليها تل أبيب هي كالتالي:

الشرط الأول هو عدم عودة المقاومين المسلحين من جنوب القطاع إلى شماله، وتفتيش العائدين.
الشرط الثاني الذي أصرت عليه إسرائيل هو أن يبقى جيش الاحتلال الإسرائيلي، بحسب الاقتراح، في محور فيلادلفيا.
الشرط الثالث هو إعطاء ضمانات لإسرائيل لتجديد الحرب بعد المرحلة الأولى من الصفقة، إذا فشل الطرفان في الانتقال إلى المرحلة الثانية.
والشرط الأخير هو استلام قائمة بأسماء المختطفين الأحياء المقرر إطلاق سراحهم مسبقا.
ونقلت الصحيفة عن مسؤول مطلع كبير قوله إن الوسطاء طلبوا انسحاباً تدريجياً. كما أفادت التقارير أن الوفد الإسرائيلي في روما طرح فكرة إنشاء آلية دولية لمنع عودة المقاومين إلى شمال قطاع غزة.

وبحسب المصادر، طالبت إسرائيل أيضًا بإعادة انتشار قواتها داخل قطاع غزة، بما يسمح لها بالوصول سريعًا إلى أي موقع في القطاع في حالة وقوع حادث مفاجئ.

وقالت المصادر إن الوسطاء كانوا على علم تقريبًا بما أحضره الوفد الإسرائيلي معهم إلى الاجتماع في روما.

وبحسب التقرير، وبناء على ذلك، فقد أبلغوا الأمريكيين قبل الاجتماع أن النتيجة لن تكون مختلفة، وأنه من المحتمل جدا أن حماس لن تقبل الاقتراح الإسرائيلي المحدث.