اتحاد العالم الإسلامي
اتحاد العالم الإسلامي
رئيس مجلس الإدارة د. محمد أسامة هارون رئيس التحرير محمود نفادي
كيف نميز بين وسوسة الشيطان ودعوة النفس؟.. الدكتور علي جمعة يوضح مفتي الديار المصرية: تجديد الخطاب الديني هدفه استيعاب الواقع المتجدد برؤية حكيمة مدير الجامع الأزهر: الإسلام يدعو إلى الأمن والأمان والتمسك بالأحكام لتحقيق سعادة البشرية مفتي الديار المصرية لوفد برنامج الأغذية العالمي: مستعدون للتعاون في كل ما ينفع البشرية أمين ”البحوث الإسلامية”: الشريعة حرصت على البناء المثالي للأسرة بأسس اجتماعية سليمة بالقرآن والسنة.. الدكتور علي جمعة يكشف حكم زواج المسلمة من غير المسلم أمين مساعد البحوث الإسلامية: التدين ليس عبادة بالمساجد بل إصلاح وعمارة الكون الأوقاف المصرية: إيفاد سبعة أئمة إلى “تنزانيا والسنغال والبرازيل” «الإسلام وعصمة الدماء».. الجامع الأزهر يحذر من استباحة دماء المسلمين الأوقاف المصرية تعلن موضوع خطبة الجمعة القادمة.. ”أَنْتَ عِنْدَ اللهِ غَالٍ” حكم عسكري في غزة.. بين استراتيجيات الماضي ومخاطر المستقبل هل تصب تهديدات بوتين النووية في مصلحة ترامب؟

تاريخ الاضطرابات والانقلابات في بنجلاديش

احتجاجات بنجلاديش
احتجاجات بنجلاديش

أعادت استقالة رئيسة وزراء بنجلاديش الشيخة حسينة بعد أسابيع من الاحتجاجات العنيفة، والتي أعلنتها يوم الاثنين في خطاب متلفز ألقاه قائد الجيش، التركيز مرة أخرى على تاريخ البلاد من الاضطرابات السياسية والانقلابات.

1975

اغتيل أول رئيس وزراء للبلاد الشيخ مجيب الرحمن، والد حسينة، مع معظم أفراد عائلته في انقلاب عسكري أدى إلى فترة طويلة من الحكم العسكري. وانتهت انقلابان آخران في نفس العام باستيلاء الجنرال ضياء الرحمن على السلطة في نوفمبر.

1981

اغتيل ضياء الرحمن على يد المتمردين الذين اقتحموا دار ضيافة حكومية في مدينة شيتاغونغ حيث كان يقيم.

ويُعتقد أن أعمال العنف كانت من عمل مجموعة صغيرة من ضباط الجيش، لكن الجيش نفسه ظل مخلصًا وقمع التمرد.

1982

تم عزل خليفة الرحمن، عبد الستار، في انقلاب عسكري غير دموي بقيادة حسين محمد ارشاد، الذي تولى منصب رئيس الإدارة العسكرية ثم تولى منصب الرئيس في وقت لاحق.

2007

قام قائد الجيش بانقلاب عسكري ودعم حكومة انتقالية حكمت البلاد لمدة عامين حتى تولت حسينة السلطة في عام 2009.

2009

وبسبب عدم رضاهم عن أجورهم وظروف معيشتهم، أقدمت قوات شبه عسكرية متمردة على قتل أكثر من 70 شخصاً في العاصمة دكا، معظمهم من ضباط الجيش.

وانتهت التمردات، كما أُطلق عليها، والتي امتدت إلى ما يقرب من اثنتي عشرة مدينة، بعد ستة أيام عندما استسلم الحراس الغاضبون بعد سلسلة من المناقشات.

2012

قال الجيش في بنجلاديش إنه أحبط محاولة انقلاب من قبل ضباط متقاعدين وعاملين في إطار حملة لتطبيق الشريعة الإسلامية في جميع أنحاء البلاد.

2024

قال قائد الجيش في بنجلاديش الجنرال واكر الزمان إن حسينة استقالت في أعقاب احتجاجات عنيفة مناهضة لنظام الحصص وسيتم تشكيل حكومة مؤقتة لقيادة البلاد.