اتحاد العالم الإسلامي
اتحاد العالم الإسلامي
رئيس مجلس الإدارة د. محمد أسامة هارون رئيس التحرير محمود نفادي
تفجير البيجر.. متحدث أمريكا يعلق على هجمات إسرائيل تجاه لبنان رئيس جامعة الأزهر: مناهج كلياتنا تعتمد على محاربة التطرف والإرهاب المرة الأولى.. لماذا يزور رئيس الإمارات أمريكا الاثنين المقبل؟ سفراء ١٠٠ دولة.. وكيل الأزهر: نقدم أفضل الخدمات للطلاب الوافدين تعقيبا على حديث الإمام الأكبر عن تفضيل بعض أنبياء الله.. «الأزهر للفتوى»: اجتزاء الكلمات من سياقها لتحويل معناها افتراء وتدليس ينافي الأمانة وزير التعليم المصري يحدد الشكل الجديد للثانوية العامة.. تعديل المناهج ومنع الغش والحضور قطر توقع اتفاقية تنظيم ”الترانزيت” بين الدول الأعضاء بالجامعة العربية وزير الشؤون الإسلامية السعودي: الخطاب الملكي يُجسّد المواقف الثابتة لنصرة القضايا الإسلامية مرصد الأزهر ينظم ندوة توعوية للطالبات لتحصينهن ضد الأفكار المتطرفة اختيار 43 أستاذا بالأزهر بقائمة أفضل 2 % من المؤثرين في العلوم الرئيس الفلسطيني يعلق على قرار الأمم المتحدة بشأن الاحتلال الإسرائيلي أكاديمي عراقي: دعوة شيخ الأزهر تحمل رؤية صادقة.. تعرف عليها

رئيس الاحتياطي الاتحادي: حان الوقت لخفض أسعار الفائدة

قال جيروم باول، رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي)، اليوم الجمعة، إن "الوقت حان" لكي يخفض المجلس أسعار الفائدة، بعد اقتراب التضخم من الوصول إلى الهدف البالغ 2%، الذي يسعى إليه البنك، وهو ما يمثل اتجاهًا صريحًا نحو تيسير وشيك في السياسة النقدية.

وفي وقت سابق، أظهر محضر اجتماع مجلس الاحتياطي الاتحادي الأمريكي ميلًا قويًا من قبل مسؤولي البنك نحو خفض أسعار الفائدة، في الاجتماع الذي سيعقد في سبتمبر المقبل.

وأوضح محضر الاجتماع، الذي عُقد يومي الثلاثين والحادي والثلاثين من يوليو الماضي، أن الغالبية العظمى من صناع السياسة النقدية في البنك قالوا إنه "إذا استمرت البيانات في التدفق على النحو المتوقع، فمن المناسب على الأرجح تيسير السياسة النقدية في الاجتماع المقبل".

وأضاف أن مسؤولي البنك قرروا الإبقاء على أسعار الفائدة دون تغيير، لكنهم تركوا الباب مفتوحا أمام تخفيضها الشهر المقبل، وأفاد عدد منهم بأن التقدم المحرز في خفض التضخم وسط ارتفاع معدلات البطالة "قدم حجة مستساغة لتقليص النطاق المستهدف بمقدار 25 نقطة أساس".

واعتبر عدد كبير من صناع السياسة النقدية أن وضع أسعار الفائدة يتسم بالتقييد، فيما رأى البعض أنه في ظل التراجع المستمر في الضغوط التضخمية، فإن عدم تغيير أسعار الفائدة يعني أن السياسة النقدية ستطيل أمد الضغوط على النشاط الاقتصادي.

وأشار محضر الاجتماع إلى أن عددًا قليلًا من مسؤولي البنك عبروا عن خشيتهم من أن يدفع تخفيف السياسة النقدية السابق لأوانه إلى ارتفاع التضخم مجددًا.

وتتوقع الأسواق المالية خفض أسعار الفائدة الاتحادية، التي تتراوح حاليًا بين 5.25 و5.50%، إلى نقطة مئوية كاملة بحلول نهاية العام الجاري.

موضوعات متعلقة