اتحاد العالم الإسلامي
اتحاد العالم الإسلامي
رئيس مجلس الإدارة د. محمد أسامة هارون رئيس التحرير محمود نفادي
الصحة العالمية: انفجار الأجهزة اللاسلكية في لبنان أدى إلى تعطيل خطير للنظام الصحي الدكتور محمد الضويني: الأزهر صاحب رسالة عالمية لنشر الصورة الصحيحة للإسلام الرئيس الفرنسي يحث القادة اللبنانيين على تهدئة التوترات وعدم التصعيد ”الصحفيين” تتلقى ردًا من البرلمان حول ملاحظات قانون الإجراءات الجنائية حسن نصر الله: التفجيرات الإسرائيلية ”إعلان حرب” وتستلزم الرد وزير الأوقاف المصري: جمَّل الله عز وجل رسوله بكل جميل من الأخلاق ”اللجنة الدائمة لحقوق الإنسان” تستضيف جلسة حوارية في جنيف لمعالجة العنف ضد النساء والفتيات مرصد الأزهر يصدر بيانًا بشأن ظاهرة «التغني بالقرآن» ويحذر من موجة مسيئة للإسلام مؤتمر ”تريندز” السنوي بطوكيو يوصي بوضع إطار عمل واضح لتنظيم تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي بمشاركة فلسطين: ”ألكسو” تعقد مؤتمرا لمناقشة واقع تعليم الأطفال بالقدس المحتلة رئيس المعاهد الأزهرية يتابع استعدادات العام الدراسي الجديد بمنطقة الأقصر فلسطين: الانسحاب من الأراضي المحتلة أصبح الآن مطلبا دوليا وليس فلسطينيا فقط

40534 شهيدًا حصيلة العدوان الإسرائيلي على غزة منذ 7 أكتوبر

 العدوان الإسرائيلي على غزة
العدوان الإسرائيلي على غزة

أعلنت الوكالة الرسمية الفلسطينية «وفا»، ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال على قطاع غزة إلى 40534 شهيدا، و93778 مصابا، منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023.

وأضافت الوكالة الرسمية الفلسطينية ، أن قوات الاحتلال 4 مجازر ضد العائلات في قطاع غزة، أسفرت عن استشهاد 58 مواطنا، وإصابة 131 آخرين خلال الـ24 ساعة الماضية.

وأشارت الوكالة الرسمية الفلسطينية، إلى أن آلاف الضحايا لا يزالون تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.

وفي سياق آخر، نقلت صحيفة هآرتس العبرية عن مصادر عسكرية صهيونية قولها إن أحد أهداف الحملة العسكرية في الضفة الغربية المحتلة، هو مطاردة المقاومين، منوهة بأن الحملة أدت إلى استشهاد 10 أشخاص على الأقل.

وتعكس الغارات التي يشنها جيش الاحتلال الإسرائيلي في الضفة الغربية القلق الإسرائيلي المتزايد إزاء ظهور الضفة المحتلة كجبهة ثالثة ذات أهمية متزايدة في ظل المعارك التي تخوضها قوات الاحتلال في غزة وعلى الحدود الشمالية.

وتبحث الحملة عن المقاومين والوصول لشبكة تنظيمية مقاومة يشتبه في أنها وراء تفجير انتحاري وقع الأسبوع الماضي في تل أبيب.

ويعتقد أن القنبلة التي كانت في حقيبة ظهر المقاوم انفجرت فيه قبل أن يصل إلى هدفه المقصود ولم يصب سوى شخص واحد من المارة.

وكان الحادث الذي وقع في الثامن عشر من أغسطس، بمثابة صدمة للشعب الإسرائيلي، فقد كان أول تفجير انتحاري في تل أبيب منذ ثماني سنوات.

وأعلنت حماس والجهاد الفلسطيني مسؤوليتهما عن الهجوم في اليوم التالي للانفجار.

وتم الكشف عن هوية منفذ الهجوم وهو جعفر منى من نابلس بالضفة الغربية، لكن مصادر صحيفة هآرتس قالت إن الهجوم تم تنظيمه من قبل شبكة متمركزة في منطقة طولكرم.

وذكرت الصحيفة أن الضفة الغربية أصبحت أكثر تطرفاً بسبب النطاق الهائل للشهداء المدنيين نتيجة لأكثر من عشرة أشهر من القصف الإسرائيلي على غزة وبسبب وحشية المستوطنين الإسرائيليين المتطرفين الذين يسعون إلى الاستيلاء على الأراضي الفلسطينية من خلال إرهاب سكانها الذين بالكاد تتمكن قوات الأمن الإسرائيلية من ضبطهم.

وفي رسالة إلى رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو الأسبوع الماضي، قال رئيس جهاز الأمن الداخلي (الشاباك)، رونين بار، إن عنف المستوطنين المتطرفين المعروفين باسم "شباب التلال" هو إرهاب ويمكن أن يشكل تهديدا كبيرا للأمن القومي.

موضوعات متعلقة