متى كان للمغتصب أو المحتل حقوق للدفاع عن النفس؟
متى كان للمغتصب أو المحتل حقوق للدفاع عن النفس؟ ومتى كان التحرير إرهابا وعدوانا؟ إنها المعادلة المقلوبة التي تمثلت في عنصرية الغرب لتصفية القضية الفلسطينية من أساسها، وتمكن لهذا الكيان أن تترسخ أقدامه ويبقى عنوة كآخر استعمار استيطاني في تاريخ الإنسانية…
فاسرائيل غده سرطانيه، وجودها سبب اساسي للارهاب وتمدد الجماعات الارهابيه..
حماس لايتم وصفها بالارهاب عندما يقتصر عملها المسلح ضد الصهاينه،، ولكنها انحرفت بتدخلها في بلادنا وتنفيذ تعليمات مرشد الاخوان الشرير بقتل جنودنا البواسل بعد اقتحام حدودنا..
ومن ثم نحن نختلف مع حماس فكراً وسلوكاً ومعتقداً، لكن ندعم فلسطين وشعبها المستضعف والذي يتم دهسه وطحنه بين مطرقتي اسرائيل وحماس.