اتحاد العالم الإسلامي
اتحاد العالم الإسلامي
رئيس مجلس الإدارة د. محمد أسامة هارون رئيس التحرير محمود نفادي
باماكو تحت نيران العنف.. هجمات مسلحة تعصف بالعاصمة المالية وسط أزمة متعددة الأبعاد إصلاحات جذرية في إيران.. إنهاء مضايقات شرطة الأخلاق وتخفيف رقابة الإنترنت مرصد الأزهر: حركة الشباب الإر.ها.بية تحاول إثبات وجودها في ظل تحركات الحكومة الصومالية ضدها نتنياهو وساعر.. صفقة لتغيير موازين القوة في الجيش والحكومة الإسرائيلية مباحثات مصرية أمريكية بالقاهرة لوقف إطلاق النار في غزة وإطلاق سراح الأسرى جنوب السودان يقترب من استئناف تصدير النفط.. جهود مشتركة لإعادة الانتعاش الاقتصادي عبر خط الأنابيب حماس والحوثيون.. غزل وتحالفات جديدة وسط حرب متصاعدة في المنطقة خسوف جزئي للقمر.. هذه المناطق بالعالم تراه ٤ ساعات غدًا اقتراح منقح.. جهود أمريكية مكثفة لتأمين هدنة في غزة وإطلاق سراح الرهائن مسؤولة أممية تشيد أمام مجلس الأمن بدور الإمارات في إجلاء مرضى من غزة قطر تؤكد أن الإبادة التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني مثال صارخ لتردي وغياب سيادة القانون مقررة أممية: شاهدنا رعب الإبادة الجماعية في غزة منذ اكتوبر الماضي

مفاوضات لإطلاق 50 محتجزا لدى حماس مقابل نساء وأطفال

قال مسؤول تم إطلاعه على سير مفاوضات لرويترز إن وسطاء قطريين يحاولون، التفاوض على اتفاق بين حركة حماس وإسرائيل يشمل إطلاق سراح نحو 50 من المحتجزين المدنيين من قطاع غزة مقابل، إعلان وقف لإطلاق النار لمدة ثلاثة أيام.

وإذا تم الاتفاق فسيشكل أكبر عملية إفراج عن محتجزين لدى حماس منذ أن نفذت هجومها على أجزاء من إسرائيل.
ونقلت رويترز عن المسؤول إن حماس وافقت على المبادئ العامة للاتفاق، لكن إسرائيل لم توافق بعد، وما زالت تتفاوض على التفاصيل.

ولم يعرف بعد عدد النساء والأطفال الفلسطينيين الذين ستطلق إسرائيل سراحهم من سجونها في إطار الاتفاق الذي تتم مناقشته.

وتغير بشكل كبير نطاق المفاوضات التي تقودها قطر في الأسابيع القليلة الماضية، لكن المحادثات تتركز حاليا على الإفراج عن 50 محتجزا مدنيا، مقابل وقف لإطلاق النار لثلاثة أيام، وأن حماس وافقت على الخطوط العريضة للاتفاق تدل على أمر لم يحدث من قبل.

وسيتطلب تنفيذ مثل هذا الاتفاق من حماس تسليم قائمة كاملة بباقي المحتجزين الأحياء لديها في قطاع غزة.

وقال المسؤول إن مسألة إطلاق سراح جميع المحتجزين ليست موضع نقاش حاليا.

ولم يرد تعليق بعد من مسؤولين إسرائيليين. ورفض مسؤولون من قبل تقديم تعليق مفصل على مفاوضات تتعلق بالمحتجزين وأرجعوا ذلك إلى عدم رغبتهم في تقويض الجهود الدبلوماسية، أو إذكاء تقارير يعتبرونها "حربا نفسية" من مسلحين فلسطينيين.