اتحاد العالم الإسلامي
اتحاد العالم الإسلامي
رئيس مجلس الإدارة د. محمد أسامة هارون مدير التحرير التنفيذي محمد سلامة
مرصد الأزهر يكشف ما يعول عليه تنظيم د.ا.عش مستقبلا «الأوقاف المصرية» تضع خطة شاملة لتطوير الدعوة ومواجهة التطرف في شمال سيناء كيف نميز بين وسوسة الشيطان ودعوة النفس؟.. الدكتور علي جمعة يوضح مفتي الديار المصرية: تجديد الخطاب الديني هدفه استيعاب الواقع المتجدد برؤية حكيمة مدير الجامع الأزهر: الإسلام يدعو إلى الأمن والأمان والتمسك بالأحكام لتحقيق سعادة البشرية مفتي الديار المصرية لوفد برنامج الأغذية العالمي: مستعدون للتعاون في كل ما ينفع البشرية أمين ”البحوث الإسلامية”: الشريعة حرصت على البناء المثالي للأسرة بأسس اجتماعية سليمة بالقرآن والسنة.. الدكتور علي جمعة يكشف حكم زواج المسلمة من غير المسلم أمين مساعد البحوث الإسلامية: التدين ليس عبادة بالمساجد بل إصلاح وعمارة الكون الأوقاف المصرية: إيفاد سبعة أئمة إلى “تنزانيا والسنغال والبرازيل” «الإسلام وعصمة الدماء».. الجامع الأزهر يحذر من استباحة دماء المسلمين الأوقاف المصرية تعلن موضوع خطبة الجمعة القادمة.. ”أَنْتَ عِنْدَ اللهِ غَالٍ”

تأزم الأسرى في السودان.. بين تدخل اللجنة الدولية وتصاعد التوترات العسكرية

 الأسرى في السودان
الأسرى في السودان

منذ اندلاع الحرب في السودان، ظلت قضية الأسرى تتأرجح صعودا وهبوطا، رغم تدخل اللجنة الدولية للصليب الأحمر، للإفراج عن المئات من العسكريين والمدنيين.

وأعلنت قوات "الدعم السريع"، مساء السبت، إطلاق سراح 202 من أسرى الجيش السوداني، و537 من قوات الشرطة، واعتبرتها «خطوة لتحقيق الأمن والسلام في البلاد».

وقالت القوات، في بيان رسمي لها، إن "الجيش السوداني رفض استلام أي أسير، واستدلت بشواهد أبرزها قيام الجيش في يونيو 2023 بقصف مقر تابع له، يوجد فيه أسراه من كبار الضباط ما أدى إلى مقتل وجرح 26 منهم".

وأوضح البيان، أن "الجيش السوداني، في ديسمبر 2023، عرقل عملية إخلاء مدنيين بينهم أجانب كانوا يتواجدون بكنيسة (القديسة مريم) في منطقة الشجرة بالخرطوم بواسطة اللجنة الدولية للصليب الأحمر بعد الاتفاق مع الطرفين، حيث قام الجيش باستهداف القافلة ما أدى إلى مقتل شخصين وإصابة 7 آخرين بينهم 3 من موظفي اللجنة الدولية".

وأضاف: "اقترحنا رسميا على اللجنة الدولية للصليب الأحمر بأن تقوم قوات الدعم السريع بعملية إطلاق سراح الأسرة من منتسبي الجيش والشرطة بصورة منفردة، وذلك حفاظا على أرواح موظفي اللجنة الدولية، وعلى أرواح الأسرى الذين باتوا هدفا للجيش، واستلمنا ردا مكتوبا على خطابنا بتاريخ 4 يونيو الجاري ملحقا بالبروتوكول الخاص بإطلاق سراح الأسرى".


موضوعات متعلقة