اتحاد العالم الإسلامي
اتحاد العالم الإسلامي
رئيس مجلس الإدارة د. محمد أسامة هارون رئيس التحرير محمود نفادي
كيف نميز بين وسوسة الشيطان ودعوة النفس؟.. الدكتور علي جمعة يوضح مفتي الديار المصرية: تجديد الخطاب الديني هدفه استيعاب الواقع المتجدد برؤية حكيمة مدير الجامع الأزهر: الإسلام يدعو إلى الأمن والأمان والتمسك بالأحكام لتحقيق سعادة البشرية مفتي الديار المصرية لوفد برنامج الأغذية العالمي: مستعدون للتعاون في كل ما ينفع البشرية أمين ”البحوث الإسلامية”: الشريعة حرصت على البناء المثالي للأسرة بأسس اجتماعية سليمة بالقرآن والسنة.. الدكتور علي جمعة يكشف حكم زواج المسلمة من غير المسلم أمين مساعد البحوث الإسلامية: التدين ليس عبادة بالمساجد بل إصلاح وعمارة الكون الأوقاف المصرية: إيفاد سبعة أئمة إلى “تنزانيا والسنغال والبرازيل” «الإسلام وعصمة الدماء».. الجامع الأزهر يحذر من استباحة دماء المسلمين الأوقاف المصرية تعلن موضوع خطبة الجمعة القادمة.. ”أَنْتَ عِنْدَ اللهِ غَالٍ” حكم عسكري في غزة.. بين استراتيجيات الماضي ومخاطر المستقبل هل تصب تهديدات بوتين النووية في مصلحة ترامب؟

انزلاق كينيا نحو مستنقع الديون.. تخفيض التصنيف الائتماني يُنذر بأزمة مالية

الإقتصاد الكيني
الإقتصاد الكيني

خفضت وكالة موديز التصنيف السيادي لكينيا بشكل أعمق إلى المنطقة عالية المخاطر، مشيرة إلى تقلص القدرة على تنفيذ استراتيجية ضبط الأوضاع المالية لاحتواء عبء ديونها.

وخفضت وكالة التصنيف الائتماني تصنيفات المصدرين طويلة الأجل بالعملة المحلية والأجنبية للبلاد، وتصنيفات الديون غير المضمونة بالعملة الأجنبية إلى “Caa1” من “B3”.

وقالت وكالة موديز إنه في حين أن تخفيضات الإنفاق من المفترض أن تؤدي إلى تضييق العجز المالي، إلا أنها ستكون بوتيرة أكثر تدرجًا مما كان مفترضًا في السابق، ونتيجة لذلك تتوقع أن تظل قدرة كينيا على تحمل الديون أضعف لفترة أطول.

وقالت وكالة التصنيف الائتماني: “في سياق التوترات الاجتماعية المتصاعدة، لا نتوقع أن تكون الحكومة قادرة على اتخاذ إجراءات كبيرة لزيادة الإيرادات في المستقبل المنظور”. وأكدت وكالة موديز توقعاتها “السلبية” لكينيا، مشيرة إلى أن العجز المالي الأكبر سيرفع متطلبات الاقتراض وبالتالي يزيد من مخاطر السيولة الحكومية.

وفي يونيو، سحب الرئيس الكيني ويليام روتو الزيادات الضريبية المقررة ردا على الاحتجاجات الحاشدة التي تحولت إلى دموية، مما أسفر عن مقتل 24 شخصا على الأقل.

ويحتوي مشروع قانون المالية الملغى على إجراءات تهدف إلى مساعدة الحكومة في جمع 2.7 مليار دولار من الضرائب الإضافية لتقليل عجز الميزانية واقتراض الدولة. ومن أجل التعويض عن مشروع قانون المالية المسحوب، اقترحت إدارة روتو تخفيضات في الإنفاق.

موضوعات متعلقة