اتحاد العالم الإسلامي
اتحاد العالم الإسلامي
رئيس مجلس الإدارة د. محمد أسامة هارون رئيس التحرير محمود نفادي
تفجير البيجر.. متحدث أمريكا يعلق على هجمات إسرائيل تجاه لبنان رئيس جامعة الأزهر: مناهج كلياتنا تعتمد على محاربة التطرف والإرهاب المرة الأولى.. لماذا يزور رئيس الإمارات أمريكا الاثنين المقبل؟ سفراء ١٠٠ دولة.. وكيل الأزهر: نقدم أفضل الخدمات للطلاب الوافدين تعقيبا على حديث الإمام الأكبر عن تفضيل بعض أنبياء الله.. «الأزهر للفتوى»: اجتزاء الكلمات من سياقها لتحويل معناها افتراء وتدليس ينافي الأمانة وزير التعليم المصري يحدد الشكل الجديد للثانوية العامة.. تعديل المناهج ومنع الغش والحضور قطر توقع اتفاقية تنظيم ”الترانزيت” بين الدول الأعضاء بالجامعة العربية وزير الشؤون الإسلامية السعودي: الخطاب الملكي يُجسّد المواقف الثابتة لنصرة القضايا الإسلامية مرصد الأزهر ينظم ندوة توعوية للطالبات لتحصينهن ضد الأفكار المتطرفة اختيار 43 أستاذا بالأزهر بقائمة أفضل 2 % من المؤثرين في العلوم الرئيس الفلسطيني يعلق على قرار الأمم المتحدة بشأن الاحتلال الإسرائيلي أكاديمي عراقي: دعوة شيخ الأزهر تحمل رؤية صادقة.. تعرف عليها

انزلاق كينيا نحو مستنقع الديون.. تخفيض التصنيف الائتماني يُنذر بأزمة مالية

الإقتصاد الكيني
الإقتصاد الكيني

خفضت وكالة موديز التصنيف السيادي لكينيا بشكل أعمق إلى المنطقة عالية المخاطر، مشيرة إلى تقلص القدرة على تنفيذ استراتيجية ضبط الأوضاع المالية لاحتواء عبء ديونها.

وخفضت وكالة التصنيف الائتماني تصنيفات المصدرين طويلة الأجل بالعملة المحلية والأجنبية للبلاد، وتصنيفات الديون غير المضمونة بالعملة الأجنبية إلى “Caa1” من “B3”.

وقالت وكالة موديز إنه في حين أن تخفيضات الإنفاق من المفترض أن تؤدي إلى تضييق العجز المالي، إلا أنها ستكون بوتيرة أكثر تدرجًا مما كان مفترضًا في السابق، ونتيجة لذلك تتوقع أن تظل قدرة كينيا على تحمل الديون أضعف لفترة أطول.

وقالت وكالة التصنيف الائتماني: “في سياق التوترات الاجتماعية المتصاعدة، لا نتوقع أن تكون الحكومة قادرة على اتخاذ إجراءات كبيرة لزيادة الإيرادات في المستقبل المنظور”. وأكدت وكالة موديز توقعاتها “السلبية” لكينيا، مشيرة إلى أن العجز المالي الأكبر سيرفع متطلبات الاقتراض وبالتالي يزيد من مخاطر السيولة الحكومية.

وفي يونيو، سحب الرئيس الكيني ويليام روتو الزيادات الضريبية المقررة ردا على الاحتجاجات الحاشدة التي تحولت إلى دموية، مما أسفر عن مقتل 24 شخصا على الأقل.

ويحتوي مشروع قانون المالية الملغى على إجراءات تهدف إلى مساعدة الحكومة في جمع 2.7 مليار دولار من الضرائب الإضافية لتقليل عجز الميزانية واقتراض الدولة. ومن أجل التعويض عن مشروع قانون المالية المسحوب، اقترحت إدارة روتو تخفيضات في الإنفاق.