اتحاد العالم الإسلامي
اتحاد العالم الإسلامي
رئيس مجلس الإدارة د. محمد أسامة هارون مدير التحرير التنفيذي محمد سلامة
مرصد الأزهر يكشف ما يعول عليه تنظيم د.ا.عش مستقبلا «الأوقاف المصرية» تضع خطة شاملة لتطوير الدعوة ومواجهة التطرف في شمال سيناء كيف نميز بين وسوسة الشيطان ودعوة النفس؟.. الدكتور علي جمعة يوضح مفتي الديار المصرية: تجديد الخطاب الديني هدفه استيعاب الواقع المتجدد برؤية حكيمة مدير الجامع الأزهر: الإسلام يدعو إلى الأمن والأمان والتمسك بالأحكام لتحقيق سعادة البشرية مفتي الديار المصرية لوفد برنامج الأغذية العالمي: مستعدون للتعاون في كل ما ينفع البشرية أمين ”البحوث الإسلامية”: الشريعة حرصت على البناء المثالي للأسرة بأسس اجتماعية سليمة بالقرآن والسنة.. الدكتور علي جمعة يكشف حكم زواج المسلمة من غير المسلم أمين مساعد البحوث الإسلامية: التدين ليس عبادة بالمساجد بل إصلاح وعمارة الكون الأوقاف المصرية: إيفاد سبعة أئمة إلى “تنزانيا والسنغال والبرازيل” «الإسلام وعصمة الدماء».. الجامع الأزهر يحذر من استباحة دماء المسلمين الأوقاف المصرية تعلن موضوع خطبة الجمعة القادمة.. ”أَنْتَ عِنْدَ اللهِ غَالٍ”

حماس عن اتفاق الصين: ملتزمون بالوحدة الوطنية بين أطياف الشعب

حركة حماس
حركة حماس

رحب نائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس موسى أبو مرزوق، اليوم الثلاثاء، بالاتفاق الذي تم توقيعه الليلة الماضية في الصين مع حركة فتح والفصائل الفلسطينية الأخرى.

وقال أبو مرزوق "وقعنا اتفاق الوحدة الوطنية ونقول إن الطريق لاستكمال هذه الرحلة هو الوحدة الوطنية، نحن ملتزمون بالوحدة الوطنية وندعو إليها".

وفي ختام اجتماع عقدته الفصائل الفلسطينية في الصين الليلة الماضية، أعلنت اتفاقها على "التوصل إلى وحدة وطنية شاملة"، تضم كافة الأطراف في إطار منظمة التحرير الفلسطينية، وتشكيل حكومة وحدة وطنية مؤقتة.

ووقع على الإعلان 14 فصيلا فلسطينيا - بينها أحزاب وحركات مثل الجهاد الإسلامي والجبهة الشعبية - في العاصمة الصينية بكين.

وعقد المؤتمر لمدة يومين كاملين، وفي نهايته كتب في بيان لوسائل الإعلام العربية: "اتفقت الفصائل الوطنية خلال اجتماعها في الصين على التوصل إلى وحدة وطنية فلسطينية شاملة تضم كافة القوى الفلسطينية و الفصائل في إطار منظمة التحرير الفلسطينية؛ والالتزام بإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف – وفق قرارات الأمم المتحدة – وضمان حق العودة وفق القرار 194”.

وتشير مشاركة الصين في القمة الفلسطينية إلى جهود بكين المستمرة لكسب النفوذ في الشرق الأوسط من خلال مبادرات الوساطة المختلفة، حيث توسط الصينيون في اتفاق تجديد العلاقات بين إيران والسعودية، والآن يريدون تحقيق إنجاز آخر في الوساطة بين التنظيمات الفلسطينية.