اتحاد العالم الإسلامي
اتحاد العالم الإسلامي
رئيس مجلس الإدارة د. محمد أسامة هارون مدير التحرير التنفيذي محمد سلامة
الاثنين المقبل.. «الأوقاف المصرية» تعقد 100 ندوة علمية حول «جريمة الفتوى بغير علم» غدا.. الأوقاف المصرية تطلق برنامج ”لقاء الجمعة للأطفال” بالمساجد الكبرى مرصد الأزهر يكشف ما يعول عليه تنظيم د.ا.عش مستقبلا «الأوقاف المصرية» تضع خطة شاملة لتطوير الدعوة ومواجهة التطرف في شمال سيناء كيف نميز بين وسوسة الشيطان ودعوة النفس؟.. الدكتور علي جمعة يوضح مفتي الديار المصرية: تجديد الخطاب الديني هدفه استيعاب الواقع المتجدد برؤية حكيمة مدير الجامع الأزهر: الإسلام يدعو إلى الأمن والأمان والتمسك بالأحكام لتحقيق سعادة البشرية مفتي الديار المصرية لوفد برنامج الأغذية العالمي: مستعدون للتعاون في كل ما ينفع البشرية أمين ”البحوث الإسلامية”: الشريعة حرصت على البناء المثالي للأسرة بأسس اجتماعية سليمة بالقرآن والسنة.. الدكتور علي جمعة يكشف حكم زواج المسلمة من غير المسلم أمين مساعد البحوث الإسلامية: التدين ليس عبادة بالمساجد بل إصلاح وعمارة الكون الأوقاف المصرية: إيفاد سبعة أئمة إلى “تنزانيا والسنغال والبرازيل”

أيديكم ملطخة بالدماء.. مظاهرات مؤيدة للفلسطينيين في لندن تطالب بوقف إطلاق النار

مظاهرات
مظاهرات

لم ينل التعب منهم، ولم يتسلل اليأسُ إلى قلوبهم بعد انقضاء 8 أشهر من عمر الحرب الإسرائيلية في قطاع غزة، رجال ونساء، عائلات بكبارها وصغارها حافظت على زخم مسيرات دعم فلسطين ومستمرون في الضغط حتى تقف الحرب وينتهي القتل.


يوم السبت من كل أسبوع تقريبا، بات موعدا معلوما لآلاف المتظاهرين الرافضين للمقتلة في غزة ولمشاركة حكومتهم فيها، وطلباتهم محددة "يجب وقف الحرب" و"وقف كل أشكال دعم القتلة" و"محاسبة المسؤولين".


واختار المتظاهرون راسل سكوير ليكون نقطة انطلاق لهم، تحركوا منها نحو مقر البرلمان في رسالة قوية لكل من يخوض غمار الانتخابات العامة الآن، أن هذا ما يراه الشارع صوابا، فإما أن تكونوا صوت الشارع أو نحاسبكم في صناديق الاقتراع قريبا.


وأظهرت لقطات تلفزيونية في لندن حشودا كبيرة من المحتجين والتي أغلقت أنحاء من وسط المدينة.

ورفع المتظاهرون لافتات كتب عليها "الحرية لفلسطين" وهتفوا "أوقفوا إطلاق النار الآن" و"بالآلاف وبالملايين كلنا فلسطينيون"، حسبما نقلت "رويترز".

قالت شرطة العاصمة لندن إنها ألقت القبض على 29 شخصا بتهم تشمل التحريض على الكراهية العنصرية والإضرار بالنظام العام على أساس عنصري.

وجرى إلقاء القبض على شخصين للاشتباه في خرق تشريعات مواجهة الإرهاب فيما يتعلق بصياغة لافتة رفعت خلال الاحتجاج.

وتؤيد بريطانيا حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها بعد أن قتلت (حماس) 1400 شخص واحتجزت أكثر من 240 آخرين في هجوم السابع من أكتوبر في جنوب إسرائيل.

وعلى غرار واشنطن، لم يصل الأمر بحكومة رئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك إلى حد الدعوة لوقف إطلاق النار في غزة، وبدلا من ذلك دعت إلى فترات من الهدنة الإنسانية للسماح بوصول المساعدات إلى المحتاجين.

سار آلاف المحتجين في شوارع واشنطن ملوحين بالعلم الفلسطيني، وردد البعض هتافات "بايدن، بايدن لا يمكنك الاختباء، لقد اشتركت في الإبادة الجماعية"، قبل أن يتجمعوا عند ساحة الحرية على بعد خطوات من البيت الأبيض.

وندد المتحدثون بدعم الرئيس بايدن لإسرائيل، قائلين "يداك ملطخة بالدماء"، وتعهد البعض بعدم تأييد مسعى بايدن لفترة رئاسية ثانية العام المقبل وكذلك حملات ديمقراطيين آخرين، واصفين إياهم بالليبراليين "ذوي الوجهين".

وانتقد آخرون قادة الحقوق المدنية لعدم تنديديهم بقتل النساء والأطفال جراء القصف الإسرائيلي.

موضوعات متعلقة