اتحاد العالم الإسلامي
اتحاد العالم الإسلامي
رئيس مجلس الإدارة د. محمد أسامة هارون رئيس التحرير محمود نفادي
رئيس الإمارات والرئيس الصربي يشهدان تبادل اتفاقية الشراكة الاقتصادية الشاملة ”الفارس الشهم 3” تواصل تقديم المساعدات إلى سكان غزة بين الضغوط الداخلية والتحديات الإقليمية.. كولومبيا أمام معضلة فنزويلية مفتي الديار المصرية: البرنامج التدريبي لعلماء ماليزيا يستهدف تأهيلهم بأحدث الأدوات الفقهية لإدارة الفتوى أرض المعاناة.. السودان بين الدمار والنزوح في ظل الحرب المستمرة الذكرى الأول لهجوم 7 أكتوبر.. جرس إنذار عالمي للتهديدات الإرهابية في اليوم العالمي للمعلم.. مفتي الديار المصرية: الإسلام دين العلم والمعرفة وتعمير الكون وزير الأوقاف المصري: البرنامج التدريبي لعلماء دور الإفتاء الماليزية خلاصة الخبرة وعصارة المعرفة المصرية لعبة النيران.. إسرائيل تتأهب لردود حاسمة ضد إيران وميليشياتها الرئيس السيسي يشارك في احتفالات الذكرى الـ51 لانتصارات أكتوبر مذبحة بارسالوغو.. إنسانية تحارب في ظلال الإرهاب الدموي احتفالا بالذكرى ال 51.. «البحوث الإسلامية»يطلق حملة توعوية شاملة: ”أكتوبر..إرادة الماضي ووعي المستقبل”

تحت ضغط نقص العدد.. الجيش الإسرائيلي يروج لفرقة جديدة من المتقاعدين والحريديم

في مواجهة تحديات أمنية متزايدة، يعمل الجيش الإسرائيلي على تعزيز قدراته العسكرية عبر مبادرات جديدة.

تكشف التقارير الإخبارية عن خطط لإنشاء "فرقة داود" التي ستضم مقاتلين متقاعدين وأفرادًا من الحريديم، في محاولة لسد الفجوة الناتجة عن نقص المقاتلين المتاحين.

ووفقًا لتقرير "والا"، تم البدء في الترويج لإنشاء فرقة خفيفة جديدة تُعرف باسم "فرقة داود"، وذلك لسد الفجوة الأمنية المتنامية نتيجة نقص المقاتلين المتاحين لأداء مهام متنوعة.

ويشمل تشكيل هذه الفرقة المقاتلين والمقاتلات الذين بلغوا سن الاحتياط، بالإضافة إلى المتطوعين، بما في ذلك أفراد "الحريديم".

ووفقًا للتقرير، تم تكليف الرائد الاحتياطي موتي باروخ بمهمة قيادة إنشاء هذه الفرقة الجديدة.

و باروخ، الذي شغل مناصب مهمة في الجيش الإسرائيلي بما في ذلك قائد قيادة التدريب وقائد الأركان العامة، يتولى هذه المهمة في وقت حرج يتطلب تدخلًا سريعًا لتعزيز قدرات الجيش في ظل التحديات الأمنية الحالية.

وفي سياق آخر، ذكرت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية أن سارة نتنياهو، زوجة رئيس الوزراء الإسرائيلي، أشارت إلى محاولة قيادة عسكرية للإطاحة بزوجها، خلال اجتماع مغلق مع عائلات الرهائن.

وأفادت الصحيفة بأنها قالت إن قادة الجيش يرغبون في تنفيذ انقلاب عسكري ضده.

من جانبه، نفى بيان صادر عن مكتب نتنياهو هذا التقرير بشكل قاطع، مؤكدًا أن التسريبات التي تم تداولها عن السيدة نتنياهو هي "أكاذيب مُشينة".

وأوضح البيان أن سارة نتنياهو تعمل بمبادرة شخصية لمساعدة أسر الرهائن وتستمر في العمل من أجل دعم الضحايا والدعاء لعودتهم بأمان.

يواجه رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، ضغوطًا متزايدة بشأن ملف الرهائن في ظل حالة عدم استقرار تشهدها إسرائيل جراء الأحداث الأخيرة في قطاع غزة.

وتطالب المعارضة منذ فترة بإجراء انتخابات مبكرة، مما يمكن أن يؤدي إلى تغيير في الحكم إذا تحققت هذه الخطوة.