اتحاد العالم الإسلامي
اتحاد العالم الإسلامي
رئيس مجلس الإدارة د. محمد أسامة هارون مدير التحرير التنفيذي محمد سلامة
مرصد الأزهر يكشف ما يعول عليه تنظيم د.ا.عش مستقبلا «الأوقاف المصرية» تضع خطة شاملة لتطوير الدعوة ومواجهة التطرف في شمال سيناء كيف نميز بين وسوسة الشيطان ودعوة النفس؟.. الدكتور علي جمعة يوضح مفتي الديار المصرية: تجديد الخطاب الديني هدفه استيعاب الواقع المتجدد برؤية حكيمة مدير الجامع الأزهر: الإسلام يدعو إلى الأمن والأمان والتمسك بالأحكام لتحقيق سعادة البشرية مفتي الديار المصرية لوفد برنامج الأغذية العالمي: مستعدون للتعاون في كل ما ينفع البشرية أمين ”البحوث الإسلامية”: الشريعة حرصت على البناء المثالي للأسرة بأسس اجتماعية سليمة بالقرآن والسنة.. الدكتور علي جمعة يكشف حكم زواج المسلمة من غير المسلم أمين مساعد البحوث الإسلامية: التدين ليس عبادة بالمساجد بل إصلاح وعمارة الكون الأوقاف المصرية: إيفاد سبعة أئمة إلى “تنزانيا والسنغال والبرازيل” «الإسلام وعصمة الدماء».. الجامع الأزهر يحذر من استباحة دماء المسلمين الأوقاف المصرية تعلن موضوع خطبة الجمعة القادمة.. ”أَنْتَ عِنْدَ اللهِ غَالٍ”

الدعم السريع تتخبط في سنار.. هجمات فاشلة وفرار مذل

عناصر الدعم السريع  في سنار
عناصر الدعم السريع في سنار

قال متحدث المقاومة الشعبية عمار حسن عمار إن الدعم السريع تكبدت خسائر فادحة على أعتاب مدينة سنار مشيراً إلى أن “المليشيا” عادت تجر أذيال الخيبة والحسرة.

فشلت الدعم السريع في ثلاث محاولات دخول سنار

ونشر عمار حسن عمار متحدث المقاومة الشعبية على حسابه في “فيسبوك” ، معلومات مختصرة عن هزيمة الجيش لقوات الدعم السريع في ولاية سنار دون تقديم مزيد من التفاصيل.

ومنذ سيطرة الدعم السريع على مدينة سنجة ومحلية الدندر ومنطقة جبل موية والمزموم في ولاية سنار، تسعى لشن هجمات على مدينة سنار أكبر المدن في الولاية.

سيطرة الدعم السريع على نحو خمسة مناطق في ولاية سنار دفعت عشرات الآلاف من المواطنين للنزوح، وصل (200) ألف منهم إلى ولايات القضارف وكسلا والنيل الأزرق.

التقارير القادمة من سنجة تشير إلى مقتل العشرات من المدنيين بينهم من غرق في عبارات بدائية أثناء الإبحار إلى الضفة الأخرى من النيل الأزرق لحظة هجوم الدعم السريع على المدينة. يقول السكان الفارون إن بعض الجثث كانت طافية على المياه من بينها جثث أصيبت بالرصاص.

ورغم وقوع مدينة سنار وسط مناطق تقع تحت سيطرة الدعم السريع، لكن ما يزال الجيش خارج المدينة في الطرق الرئيسية على بعد عشرة كيلومترات من مدينة سنار.

وجراء انتقال الدعم السريع إلى ولاية سنار، خرجت ثلاثة مشاريع زراعية عن الموسم الزراعي في العروة الصيفية والشتوية، كما تعرضت قرى في محلية الدندر إلى نهب الجرارات من المزارعين، ونهبت هذه القوات مخازن الغذاء والمحاصيل.

وسيطرة قوات الدعم السريع على أجزاء من سنار يعني قطع الطرق بين ولايات شرق السودان ووسط البلاد وولايات النيل الأبيض