اتحاد العالم الإسلامي
اتحاد العالم الإسلامي
رئيس مجلس الإدارة د. محمد أسامة هارون رئيس التحرير محمود نفادي
محاكمة طارق رمضان.. إدانة حفيد مؤسس الإخوان بتهم الاغتصاب والإكراه حقيقة حذف المواطنين من التموين لامتلاكهم إنترنت أرضي ومحمول.. الحكومة المصرية تكشفها الأوقاف المصرية تحدد خطبة الجمعة القادمة.. «وُلِدَ الهُدَى فَالكَائِنَاتُ ضِيَاءُ» أحزاب الوسط في ألمانيا.. عجز عن الإلهام يفسح المجال لتيارات التطرف المناظرة الأمريكية.. هاريس وترامب في مواجهة معركة الثقل السياسي الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم تحصل على صفة الشراكة الدائمة مع منظمة الأمم المتحدة لتحالف الحضارات واشنطن المتفرجة.. كيف تعزز المصالح الأمريكية استمرار الصراع في غزة؟ الانتخابات الأردنية تحت وطأة الأزمات.. نداء للأمل وسط الغضب الشعبي والوضع الاقتصادي الصعب مدير سابق لنزع السلاح وسلمية الطاقة النووية.. من هو السفير تميم متحدث الخارجية الجديد؟ نتنياهو على المحك.. حرب غزة ومخاطر السقوط السياسي فى واحدة من ابشع المجازر الإسرائيلية : عشرات الشهداء والمصابين في غارة على خيام النازحين بخان يونس رئيس الوزراء الفلسطيني يترأس اجتماع لجنة الطوارئ الحكومية لمعالجة آثار عدوان الاحتلال الإسرائيلي

العدل الدولية تعلن رأيها بشأن الاستيطان واحتلال الأراضي الفلسطينية.. اليوم

محكمة العدل الدولية
محكمة العدل الدولية

تعلن محكمة العدل الدولية، يوم الجمعة، رأيها الاستشاري بشأن التداعيات القانونية للاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية منذ عام 1967، وذلك بناء على طلب من الجمعية العامة للأمم المتحدة.

ومن المقرر أن يتلو رئيس المحكمة القاضي نواف سلام، الرأي الاستشاري في جلسة علنية ستعقدها المحكمة في مقرها "قصر السلام" في مدينة لاهاي الهولندية.

وهذه هي المرة الثانية التي تطلب فيها الجمعية العامة للأمم المتحدة من محكمة العدل الدولية، إصدار رأي استشاري يتعلق بالأرض الفلسطينية المحتلة.

وفي قضية منفصلة رفعتها جنوب أفريقيا، أصدرت المحكمة في مايو أيار أمرًا ملزمًا لـ"إسرائيل" بوقف هجومها على رفح جنوبي قطاع غزة، فيما أدانت "إسرائيل" الحكم بشدة.

وفي أواخر 2022، طلبت الجمعية العامة من المحكمة تقييم "احتلال "إسرائيل" المطول واستيطانها وضمها" للأراضي الفلسطينية، بما في ذلك القدس، وسياسات الحكومة الإسرائيلية المرتبطة بها.

وفي فبراير ، قدمت أكثر من 50 دولة وجهات نظرها أمام المحكمة، حيث طالب ممثلون عن الفلسطينيين المحكمة بأن تخلص إلى ضرورة انسحاب إسرائيل من جميع المناطق المحتلة وتفكيك المستوطنات غير القانونية.

ولم تشارك "إسرائيل" في الجلسات لكنها قدمت بيانا مكتوبا أبلغت فيه المحكمة بأن إصدار الرأي القانوني سيشكل "ضررا" على محاولات حل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني.

وفي يوليو 2004، طلبت الجمعية العامة فتوى قانونية بشأن الإجراءات الإسرائيلية في الأرض المحتلة في ديسمبر 2003 فيما يتعلق ببناء جدار الفصل العنصري في الضفة الغربية، بما فيها القدس.

وبعد بضعة أشهر، في يوليو 2004، وجدت المحكمة أن بناء الجدار مخالف للقانون الدولي ويجب أن يتوقف، وأنه يجب تفكيك الأجزاء التي بُنيت.

موضوعات متعلقة