اتحاد العالم الإسلامي
اتحاد العالم الإسلامي
رئيس مجلس الإدارة د. محمد أسامة هارون مدير التحرير التنفيذي محمد سلامة
«الأوقاف المصرية» تضع خطة شاملة لتطوير الدعوة ومواجهة التطرف في شمال سيناء كيف نميز بين وسوسة الشيطان ودعوة النفس؟.. الدكتور علي جمعة يوضح مفتي الديار المصرية: تجديد الخطاب الديني هدفه استيعاب الواقع المتجدد برؤية حكيمة مدير الجامع الأزهر: الإسلام يدعو إلى الأمن والأمان والتمسك بالأحكام لتحقيق سعادة البشرية مفتي الديار المصرية لوفد برنامج الأغذية العالمي: مستعدون للتعاون في كل ما ينفع البشرية أمين ”البحوث الإسلامية”: الشريعة حرصت على البناء المثالي للأسرة بأسس اجتماعية سليمة بالقرآن والسنة.. الدكتور علي جمعة يكشف حكم زواج المسلمة من غير المسلم أمين مساعد البحوث الإسلامية: التدين ليس عبادة بالمساجد بل إصلاح وعمارة الكون الأوقاف المصرية: إيفاد سبعة أئمة إلى “تنزانيا والسنغال والبرازيل” «الإسلام وعصمة الدماء».. الجامع الأزهر يحذر من استباحة دماء المسلمين الأوقاف المصرية تعلن موضوع خطبة الجمعة القادمة.. ”أَنْتَ عِنْدَ اللهِ غَالٍ” حكم عسكري في غزة.. بين استراتيجيات الماضي ومخاطر المستقبل

جيش الاحتلال يعثر على جثث 5 رهائن من غزة

جيش الاحتلال - أرشيفية
جيش الاحتلال - أرشيفية

في عملية عسكرية كبيرة يوم الأربعاء، استعاد جيش الاحتلال جثث خمسة أفراد قُتلوا خلال هجوم حماس في السابع من أكتوبر واحتجزوا بعد ذلك في غزة، وفقا لما نشره موقع ميديا ​​لاين

ومن بين القتلى مايا جورين، معلمة رياض أطفال تبلغ من العمر 56 عامًا من كيبوتس نير عوز، وأربعة جنود، اثنان منهم من جنود الاحتياط والآخران من المجندين، والذين لعبوا جميعًا أدوارًا حاسمة أثناء الصراع.

وقد جرت العملية في منطقة خان يونس جنوب قطاع غزة، حيث كثفت القوات الإسرائيلية غاراتها. وقد نفذت هذه العملية الاستراتيجية وحدات، بما في ذلك القوات الخاصة التابعة للفرقة 98 في جيش الدفاع الإسرائيلي، إلى جانب عملاء الشاباك. وقد لعبت هذه الجهود المنسقة دوراً فعالاً في تحديد مكان رفات الرهائن واسترجاعها، استناداً إلى معلومات استخباراتية شاملة تم جمعها من خلال استجواب الشاباك للإرهابيين المعتقلين ومصادر موثوقة أخرى.

وورد أن مايا غورين كانت تجهز روضة الأطفال الخاصة بها في صباح يوم الهجوم عندما اندلعت أعمال العنف. وقد جرها إرهابيون من حماس، برفقة الجنود الأربعة، إلى غزة، في إشارة إلى بداية فترة مروعة لأسرهم وللأمة.

وذكر الجيش أن جثثهم كانت مدرجة ضمن 120 رهينة لا يزالون محتجزين في غزة، وقد أعلنت إسرائيل عن وفاة نحو ثلثهم غيابياً، استناداً إلى نتائج الطب الشرعي وتقارير الاستخبارات ومقاطع الفيديو وشهادات الرهائن المفرج عنهم.

موضوعات متعلقة