اتحاد العالم الإسلامي
اتحاد العالم الإسلامي
رئيس مجلس الإدارة د. محمد أسامة هارون رئيس التحرير محمود نفادي
تفجير البيجر.. متحدث أمريكا يعلق على هجمات إسرائيل تجاه لبنان رئيس جامعة الأزهر: مناهج كلياتنا تعتمد على محاربة التطرف والإرهاب المرة الأولى.. لماذا يزور رئيس الإمارات أمريكا الاثنين المقبل؟ سفراء ١٠٠ دولة.. وكيل الأزهر: نقدم أفضل الخدمات للطلاب الوافدين تعقيبا على حديث الإمام الأكبر عن تفضيل بعض أنبياء الله.. «الأزهر للفتوى»: اجتزاء الكلمات من سياقها لتحويل معناها افتراء وتدليس ينافي الأمانة وزير التعليم المصري يحدد الشكل الجديد للثانوية العامة.. تعديل المناهج ومنع الغش والحضور قطر توقع اتفاقية تنظيم ”الترانزيت” بين الدول الأعضاء بالجامعة العربية وزير الشؤون الإسلامية السعودي: الخطاب الملكي يُجسّد المواقف الثابتة لنصرة القضايا الإسلامية مرصد الأزهر ينظم ندوة توعوية للطالبات لتحصينهن ضد الأفكار المتطرفة اختيار 43 أستاذا بالأزهر بقائمة أفضل 2 % من المؤثرين في العلوم الرئيس الفلسطيني يعلق على قرار الأمم المتحدة بشأن الاحتلال الإسرائيلي أكاديمي عراقي: دعوة شيخ الأزهر تحمل رؤية صادقة.. تعرف عليها

الانتخابات الأمريكية 2024.. صراع الرؤى حول الرجولة في سياسة واشنطن

دونالد ترامب
دونالد ترامب

أبرز المؤتمر الوطني الديمقراطي هذا الأسبوع أن انتخابات 2024 ليست مجرد صراع بين رجل وامرأة، بل صراع بين رؤيتين مختلفتين للرجولة. وفقًا لموقع أكسيوس، سلط الانقسام الصارخ بين الجنسين في السياسة الأمريكية الضوء على نظرة المرشحين لمنصب نائب الرئيس في كلا الحزبين تجاه النساء، وركزوا على أدوارهم كآباء ونماذج يحتذى بها.

كان الرئيس ترامب ومستشاروه يرون في رجولة مرشحهم ميزة تنافسية ضد كامالا هاريس، بينما نادراً ما تذكر هاريس جنسها، وفضل الرجال بجانبها دعم صعود المرأة إلى السلطة. خلال المؤتمر الوطني الديمقراطي، أبرز الحاكم تيم والز وزوج هاريس دوج إيمهوف العاطفة بدلاً من القسوة، مع تأكيد والز على أهمية الاستماع إلى النساء.

في المقابل، ركز المؤتمر الوطني الجمهوري على رموز الذكورة التقليدية، مثل هالك هوجان ودانا وايت، كما أشار تاكر كارلسون إلى تراجع الذكور وانتقد النساء بشكل غير ملائم. بينما حاول ترامب إظهار جانب عاطفي عبر حفيدته، لكن مواقفه السياسية ظلت تعزز رؤية تقليدية للرجولة.

توقع موقع أكسيوس استمرار الانقسام حول مسألة الذكورة في الانتخابات المقبلة، مع تبني الديمقراطيين حقوق المرأة وتعزيزها، بينما ينمو اتجاه في الحزب الجمهوري يدعم "الأسرة التقليدية" والذكورة.

موضوعات متعلقة