اتحاد العالم الإسلامي
اتحاد العالم الإسلامي
رئيس مجلس الإدارة د. محمد أسامة هارون مدير التحرير التنفيذي محمد سلامة
مرصد الأزهر يكشف ما يعول عليه تنظيم د.ا.عش مستقبلا «الأوقاف المصرية» تضع خطة شاملة لتطوير الدعوة ومواجهة التطرف في شمال سيناء كيف نميز بين وسوسة الشيطان ودعوة النفس؟.. الدكتور علي جمعة يوضح مفتي الديار المصرية: تجديد الخطاب الديني هدفه استيعاب الواقع المتجدد برؤية حكيمة مدير الجامع الأزهر: الإسلام يدعو إلى الأمن والأمان والتمسك بالأحكام لتحقيق سعادة البشرية مفتي الديار المصرية لوفد برنامج الأغذية العالمي: مستعدون للتعاون في كل ما ينفع البشرية أمين ”البحوث الإسلامية”: الشريعة حرصت على البناء المثالي للأسرة بأسس اجتماعية سليمة بالقرآن والسنة.. الدكتور علي جمعة يكشف حكم زواج المسلمة من غير المسلم أمين مساعد البحوث الإسلامية: التدين ليس عبادة بالمساجد بل إصلاح وعمارة الكون الأوقاف المصرية: إيفاد سبعة أئمة إلى “تنزانيا والسنغال والبرازيل” «الإسلام وعصمة الدماء».. الجامع الأزهر يحذر من استباحة دماء المسلمين الأوقاف المصرية تعلن موضوع خطبة الجمعة القادمة.. ”أَنْتَ عِنْدَ اللهِ غَالٍ”

أمريكا ترفع أصواتها: 12 جامعة تستنكر الظلم وتؤيد فلسطين

قصف غزة
قصف غزة

تشهد الجامعات الأمريكية حراكًا قويًا ومؤثرًا في مجال الحقوق والعدالة الاجتماعية، حيث تنطلق منها رسائل ملهمة تعبّر عن التضامن والدعم للقضايا العالمية.

وفي ظل الأحداث الأليمة التي تشهدها فلسطين، لم يكن هناك استثناء، تزامنًا مع التصعيد العنيف في الأراضي الفلسطينية، شهدت 12 جامعة أمريكية اندلاع مظاهرات قوية تعبّر عن التضامن والدعم لفلسطين وحقوق شعبها، كان منها 12 جامعة:

قائمة الجامعات المشاركة:
1. جامعة كولومبيا.
2. جامعة أريزونا.
3. جامعة تكساس.
4. جامعة فرجينيا للتكنولوجيا.
5. جامعة بيل.
6. جامعة بارنارد.
7. جامعة دنفر.
8. جامعة أوهايو.
9. جامعة إيموري.
10. جامعة جورج واشنطن.
11. جامعة نورث كارولينا.
12. جامعة جنوب كاليفورنيا.

تحرص هذه الجامعات على أن تكون أصواتها مسموعة وتعبر عن القلق العميق إزاء التصعيد العنيف في الشرق الأوسط، وذلك من خلال المظاهرات والاحتجاجات التي تنظمها، تسعى الجامعات إلى إلقاء الضوء على القضية الفلسطينية وإيصال رسالة قوية بضرورة وقف العنف واحترام حقوق الإنسان وإعادة العدالة للشعب الفلسطيني.

جدير بالذكر أن هذه الجامعات ليست وحدها في رفض الظلم والتمييز، بل هي جزء من حركة أوسع تنتشر في العديد من الجامعات والمؤسسات التعليمية حول العالم، على الرغم من التحديات التي تواجهها القضية الفلسطينية، إلا أن هذا النشاط الطلابي يعكس الأمل في التغيير والعمل نحو إحلال السلام والعدالة في المنطقة.