اتحاد العالم الإسلامي
اتحاد العالم الإسلامي
رئيس مجلس الإدارة د. محمد أسامة هارون مدير التحرير التنفيذي محمد سلامة
مرصد الأزهر يكشف ما يعول عليه تنظيم د.ا.عش مستقبلا «الأوقاف المصرية» تضع خطة شاملة لتطوير الدعوة ومواجهة التطرف في شمال سيناء كيف نميز بين وسوسة الشيطان ودعوة النفس؟.. الدكتور علي جمعة يوضح مفتي الديار المصرية: تجديد الخطاب الديني هدفه استيعاب الواقع المتجدد برؤية حكيمة مدير الجامع الأزهر: الإسلام يدعو إلى الأمن والأمان والتمسك بالأحكام لتحقيق سعادة البشرية مفتي الديار المصرية لوفد برنامج الأغذية العالمي: مستعدون للتعاون في كل ما ينفع البشرية أمين ”البحوث الإسلامية”: الشريعة حرصت على البناء المثالي للأسرة بأسس اجتماعية سليمة بالقرآن والسنة.. الدكتور علي جمعة يكشف حكم زواج المسلمة من غير المسلم أمين مساعد البحوث الإسلامية: التدين ليس عبادة بالمساجد بل إصلاح وعمارة الكون الأوقاف المصرية: إيفاد سبعة أئمة إلى “تنزانيا والسنغال والبرازيل” «الإسلام وعصمة الدماء».. الجامع الأزهر يحذر من استباحة دماء المسلمين الأوقاف المصرية تعلن موضوع خطبة الجمعة القادمة.. ”أَنْتَ عِنْدَ اللهِ غَالٍ”

منظمة حقوقية تدعو إلى دعم المرأة في أفغانستان

منظمة حقوقية
منظمة حقوقية

دعت حركة نسائية تُعرف باسم "نافذة الأمل" المواطنين ومؤسسات ومنظمات حقوق الإنسان إلى دعم المرأة في أفغانستان.

وأكد بيان الحركة، الذي صدر اليوم الاثنين، على الحاجة الملحة للتضامن، والتي تنبع مما وصفه بـ "أعمق أزمة حقوق الإنسان".

وجاء في البيان: "دعونا نقف بكل طاقتنا إلى جانب نساء أفغانستان".

وتؤكد المجموعة أن السنوات الثلاث التي مرت منذ عودة طالبان إلى السلطة كانت بمثابة "جحيم مطلق" للشعب الأفغاني، وخاصة بالنسبة للنساء والأقليات العرقية والدينية.

ويهدف النداء إلى لفت انتباه المواطنين الأفغان والحركات النسوية ومنظمات حقوق الإنسان والمدافعين عن حقوق الإنسان على مستوى العالم.

ودعت الشعب الأفغاني والمجتمع الدولي إلى دعم كرامة الإنسان وقيم حقوق الإنسان في البلاد من خلال مقاومة "الانتهاك المنهجي لحقوق المرأة" الذي ترتكبه حركة طالبان.

وجاء في البيان "لقد وسعت الجماعات الإرهابية أنشطتها في ظل حكومة طالبان غير الشرعية، ولا يوجد أي ضمان لأمن المنطقة والعالم".

منذ سيطرتها على أفغانستان، أصدرت حركة طالبان أكثر من 50 مرسوماً أثرت بشكل مباشر وغير مباشر على النساء، بما في ذلك القيود المفروضة على الحقوق الأساسية في التعليم والعمل والوصول إلى الخدمات الصحية.

وعلى الرغم من المناشدات العديدة، بما في ذلك من العالم الإسلامي، لإعادة فتح المدارس والجامعات للفتيات والنساء، لا تزال الطالبات بعد الصف السادس وطالبات الجامعات محرومات من تعليمهن.